-ربّ اجذبني إليك بحبلك الممدود لأخرج من ظلمتي إلى نورك، و من عدميّتي إلى وجودك و من هَوَاني إلى عزّتك.. يا رب استحلفتك بضعفي وقوّتك، وأقسمت عليك بعجزي واقتدارك، إلا جعلت لي مخرجًا من ظلمتي إلى نوري، ومن نوري إلى نورك..لا إله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين 💛
-كان من الممكن أن ألجأ إليك في ليلة أرق كهذه، لتخبرني أنه لا داعي للخوف، وأن ما كُسر يمكن إصلاحه، أو ربما تعويضه بأشيـاء جديدة تمامًا، فأطمئن أكثر، ويعود كلانا إلى النوم، شاعرين بسخافة ما يحدث في العالم لأننا معًا، وأن لا شيء يضاهي ذلك، لكن الحيـاة ليست بهذه البساطة.
-يكفيك من هذي الدنيا طولها بعرضها شخص واحد فقط يؤمن فيك، يحارب أهل الأرض عشان خاطرك، يدعم إنجازاتك وكنّك إكتشفت الذرّة.. ينكر أمان أرضه ويحلف أن أمانه ومنزله ووطنه هو صدرك، يحبّك بعاديّتك، قبل تميّزك.. يحبّك، فقط يحبّك.