..
سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم. ?
Ask @iiM77_:
محمّد:
رغم عشقى الدائم للصغار حبيبتى الا اننى افكر كثيراً الان كيف سأتعامل معكِ كيف انشئكِ بشكل جيد اخشى عليكِ من الان كثيراً اخشى عليكِ من عبث هذا العالم?.
محمد:
لا اريدكِ ضعيفة هشه كي لا تنحنى يوماً ولا اريدك قوية صلبة حد الكسر بٌنيتى ، اريدك طاهرة القلب حافظة لكتاب الله.
أبو سلمان:
لا اريد ان يتسلل الوجع لقلبك الصغير يوماُ لذلك حبيبتى انا اخشى عليكِ من الان اخشى عليكِ ايضا من خوفى الزائد الذى سيلاحقكِ دائماً.
محمّد سلمان :
يارب.. قربها إليّ، كقربك مني.
حموده:
وعيناكِ ،إنّي لها لمن المُغرمين.
محمّد بن سلمان:
-هل صارحتها بحٌبك؟
-لالا،أنت تعرفني لا أقوى على فعل شيء مثلُ هذا.
-فعّلت الصواب.
-لالا،أنت تعرفني لا أقوى على فعل شيء مثلُ هذا.
-فعّلت الصواب.
ولد سلمّان:
أتلفتِني كلفاً أبليتِني أسفاً ..قطّعتني شغفاً ، أورثتني عللاً.
محمّد سلمان؛
أنا سيء بالنسبه لكِ ، ولكن هذا لا يؤسفني على الإطلاق.
تابعتك،محمّد.
مُتابعه ممتعه يابوي.
--
للأسف أنا طيّب.
محمّد :
ما ضيّع العالم الاّ نظرة عيونها، مؤدبه بس نظرتها قليله أدّب.
محمّد سلمان؛
يا أُختي انت لا تحتاجين لشخص ليعرفك بنفسك أو يكملكِ ،أنت كاملة والكمّال لله.
Mohamed Salman :
أخواتي العزيزات اذا انتم هنا وتتابعوني ،
اعتذر عن مابدر مني وعن ماسوف يبدر وأحبكم?
اعتذر عن مابدر مني وعن ماسوف يبدر وأحبكم?
محمّد:
حتقوز أربع شياطين، وأعيش بين شيطنتهم.
محمّد سلمان :
النساء شياطين ، ونصابات وحراميّه وسراقين قُلوب ، نادراً تلقى الوفيّه.
*
أسمعُ في دميّ ، ضجةً غيرَ إعتياديه .. هل هذا هُو الحب؟.
محمّد:
لا تحزن على من تغير عليك فجاة ، فقد يكون اعتزل التمثيل وعاد الى شخصيته الحقيقية.
-سقراط.
-سقراط.
محمد:
حجابها قد زادها حسناً ، أما أبصرتَ حسن البدر بين غمامِ؟!.
محمّد ؛
والسمع لا يُصغي إلى متكلّم .. إلا اذا ما حدّثوا بحلاك ?.
محمد سلمان ؛
فلم أرى بدراً ضاحكاً قبل وجهها ، ولم ترى قبلي ميتاً يتكلم.
محمّد؛
لقد إشتاق سمعي منكِ لفظاً.