اذا حدا كتير قريب منك، و كتير بهمك رأيه.
أجى عليك، و بلش يتهم أهدافك بالفاشلة، و إنك حدا حياتك فارغة و ما عندك اشي عايش عشانه.
و برجع بحكي حدا كتير مهم بحياتك.
كيف ممكن تأثبتله العكس.
فرجوني الإبداع و تتهبلوش الموضوع جد. ?
نُريد التحدث ولكن ليس لأحد،نتحدث مع أنفسِنا ولكننا ننتظر الجواب،نبحث عمن يستمع إلينا وفي الوقتِ ذاته لا نملك ما نقول. "هكذا نحن،ضائعون لا نملك مخرجاً لكل هذا".?
يا مسا التوليب الذي لا مثيل لجمالهِ بين الزهور !
لعينيكِ الخُضرِ والرمادية الزرقاء والبنية السوداء والعسلية ، لوجنتيك الوردية وشفاهك المُخملية ، وشعرك أي كان لونه وقصّته الحالية . .
كـ صفير البُلبُل حُسنك يُطربُ حدود عميق القلب . . ?
❤️??تـــبـــسَّــــم ❤️??
يبدو كَمن يُريد أن يختبِئ من نفسه، كَمن يبحث عن وسيلةٍ ليهرُب من نفسِه." -نحن نهرُب من أنفسنا ونختبئ في كتاب، أُغنية ما، قصيدة، لوحة فنيّة، أو رُبّما قلب أحدهم... نهرُب إلى هذه المَلاجِئ الدافِئة حتّى لاينال مِنّا التعب، الخوف، الحُزن، القلق المُستمِر، بُرودة الحياة.?
"تقولين: وأنتَ؟ أقول: أنا متعبٌ؛ مثل جواد خاسر، لا مبال. مثل مركبٍ محطّم. وأنتِ؟ تقولين: وأنا متعبةٌ؛ مثل حانة المرفأ التي تتثاءب كل فجر، مودّعةً آخر المقامرين الثملين، وهم يردّدون ترانيم قديمة، مترنّحين، في أزقة متعرّجة".?
"والعِناقُ يا سَيِّدي هو ركنٌ ركينٌ من أركان العِشق .. وحَقُّه إلصاقُ القلبِ بالقلب وشرطُ صِحَّتِه أن يَحْيَا قلبَ أحدهم بنَبْضِ قلبِ الآخر وتِكرارُه فرضُ عينٍ على كل مُحِب .. فَعِناقٌ قبل الخروج من البيت وعند الرجوع إليْه ، وقبل النوم وبعد الاستيقاظ ، وعند الفرح والحزن ، وفي الاعترافات وبعد الخِصام .. فالعِناقُ لجوءٌ إلى أعماقِ أحدهم حيثُ السُكونُ التام .. والهُروب من ضجيج الحياة وإفْراغ كل ما في النفس من هُموم بضَمَّةٍ دون حديث."?