الوحده حلوه جدا بس الفكرة ف أنت لجأتلها إزاي أو ليه يعني الناس اللي بتلجأ للوحدة وهيا متحطمه نفسيا ف الوحده كده آذي نفسي أكتر مش علاج نهائي أنما أنا مثلا بحب الوحده عشان بصفي دماغي بريح اعصابي من الناس بطور نفسي بقرأ أكتب أكتشف حاجه جديده أتعلم حاجه جديده الوحده سلاح ذو حدين ومؤذي جدا وممكن يوصلك لبر الأمان والسلام النفسي الفكرة بقي هل الوحدة بالنسبالك هروب ولا ملجأ آمن
مبعرفش أرتاح غير وأنا محسسه نفس الشخص بالآذي النفسي اللي سببهولي "أدوقه من نفس الكاس" وبعد كده ببعد مبعرفش أختار حاجه واحده منهم لا بعرف أبعد وأفضل حزينه علي اللي حصل ولا بنتقم بشكل مبالغ فيه
الدمُ البشري ليس حُجة لم يَقتل أينشتاين أحدًا لكي يُثبِتَ أن الطاقة = الكتلة × مربع سرعة الضوء لكن الأيديولوجيات الشمولية قد تقتل بَشَرًا لإنقاذ فرضية! ما أوهَنَ النظريةَ التي تريد أن تَرُمَّ اهترِاءَها بدمٍ بشري! ما أَقلَقَ البناءَ الذي ترتكز دعائمُه على دمٍ بشري!
«هذا العالم الذي يعج بالبؤس والآلام لا يبشر بربح طائل نجنيه منه، فمن أفلت فيه من قبضة هذين الوحشين أي البؤس والألم، تربّص به الضجر وكان له بالمرصاد عند كل منعرج»
لن ألاحظ أنني على ذلك السرير من أعوام مضت كل ما فعلته الحياة تعزيزا لتجلياتي الروحانية كانت القوة والضعف يغزوان جسدي طالبين من جسدي الركوع لن أكتب عن سماء الحرية بعد الآن ولن أكتب عن الحب وقوته الجبارة أن يخلق عالما قرمزيا يشع أملا ولكن اكتب عن رفيق الطريق الذي ينبعث من الأرض ك المعدن ولن أكتب عن الأهل ولن أجتمع عن المجتمع الذي سلب مني حياتي لن أكتب عن أي شيء بعد الآن. غير الذات التي تطمع أن توجد الذات تُصلح أن تصالح مع الطبيعية كانت القوة تجري ك الينابيع الدافئة تسيل في قلبي تبدل جلده لمعدن فولاذي لا يقهر ولكن الآن ؟ بعد ما خطيته من طرق أنجو بخبراتي القليلة وذاتي الملعونة وكتابي الذي لا يفارق يدي! كان التراب يملأه أثر العدم المفرط به والسماء الآن يملاءها دمي دم حياة لن تعاش والأرض يغزوها شرور الشيطان الأعظم لقد كفرت بكل ما يحمل اسم تعظيم أصبحت زنديقة صغيرة وهذا ما اصرح به من شروري.أن نتداعى بالكره اتجاه الأصدقاء والأهل والمجتمع أن نملا السماء بملوكها دماء فدائنا ...
المعده من الأجهزة اللي بتتأثر بالقولون والجهاز العصبي وكل ده ليه علاقه بالنفسية ب جانب أن لازم تتأكدي أن مفيش سبب مرضي تاني زي الالتهاب ف جدار المعده او الالتهاب المزمن أو أنك كلتي حاجه أثرت علي معدتك او خدتي رطوبه وعلي حسب الأعراض يعني لو ترجيع وليه اعراض تانيه زي سخونيه وهبوط مثلا يبقي تروحي لدكتور ترجيع بس من غير أي اعراض تانيه وكل ما نفسيتك بتسوء او بيحصل مشكله بتعمل كده يبقي تروحي لدكتور يديكي حاجه توقف الترجيع أو خدي حقنة دانسيت وروحي لأخصائي أمراض نفسية وعصبيه أخصائي مش دكتور
«هذا العالم الذي يعج بالبؤس والآلام لا يبشر بربح طائل نجنيه منه، فمن أفلت فيه من قبضة هذين الوحشين أي البؤس والألم، تربّص به الضجر وكان له بالمرصاد عند كل منعرج
ليه في بداية الخلق احنا اتولدنا من أخ وانت ويعتبر ده زنا ولما ظهر الإسلام حرم ده المفروض اسلام عند ربنا من قبل كل الخلق صح ولا ايه وليه اتحرم وكان ممكن ربنا يخلق ناس تانية عادي
أولا ربنا سبحانه وتعالى قال ف القرآن (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً)ربنا سبحانه وتعالى لما خلق آدم وخلقله حواء حواء ولدت لآدم أربعين ولداً في عشربن بطناً أولهم قابيل وأخته قليما ، و أخرهم عبد المغيث وأخته أمة المغيث وربنا سبحانه وتعالى بيأمر آدم عليه السلام بأنه يزوج الذكر من البطن بأنثي من بطن آخري والعكس مع الانثي حتي تكاثر وقيل ان آدم عليه السلام ممتش إلا لما شاف من أولاده وذريتهم أربعين ألفا بعد زيادة العدد وتكاثر الناس وتناسلوا حُرمت الطريقه دي بسبب العلة و اتحاد الآباء بمعني زي مثلا كده بابا وعمي هكذا اخوات يعني وقال الله تعالي : حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهاتُكُمْ وَبَناتُكُمْ وَأَخَواتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخالاتُكُمْ وَبَناتُ الْأَخِ وَبَناتُ الْأُخْتِ)
ركعه* بيمتد من أول ركعتين لأي عدد أنت عايزه متفرضش عليك عدد معين النبيّ عليه الصّلاة والسّلام، كان يصلي ما بين أن يفرغ من صلاة العشاء إلى الفجر إحدى عشرة ركعة يسلِّم بين كل ركعتين ويوتر بواحدة"