اليوم شفت هالصوره اكثر من مره ع أكثر من صفحه ،تذكرت انه كتبتلها تعليق وحاولت اتذكره بلا وقت ولا مكان لا شكوى لا مأوى لا ثمن ولا سلوى سوى الإدمان على الحرية القصوى بتبغ والتفاته لموسيقى وضياع والصفنه قد تغني عن الكثير من الكلمات وتشفي الكثير من الأوجاع #صوره_ وتعليق
ازا ع الحب يا خلي ما عشئنا بعدكم وازا ع البسمه زرعناها بعدْ كم سنه من دموع وئهرر ... باصبعك حطو زند وبأصبعي خاتم بعد بعّد ..كَمْ. فحجه لا خلي روحي وروحك سواااا
.. لا زلت محتفظا بكل ما يبعث على الأرق لا زلت محتفظا ب "غوغي وميكي واسورة وسنسال وخال" وبضع كلمات على ورق ...ثلاث سنوات مضت والان يُجردني الحنين من الأنين ويقذف بي نحو المُهين من دمع قلما يزور خدي الى جبهة قلما تستكين نحو حضن حرفي الابجدي الى ما أتقن وما تجهلين ... في ذكرى ميلاد الموت "قبلةٌ لخطوتي وخطوتك في ذات درب"
من أكثر الخطب شهرة لليوم هاذ رح اكتبلك مقطع منها وهي لجون ميلتون وهو عالم وشاعر انجليزي" من عصر شيكسبير هالمقطع حكاه بمجلس العموم البريطاني "أطلقوا رياح كل العقائد لتلعب عى وجه الأرض، ولتكن الحقيقة بينها في المعركة، فإننا بمنعنا وحظرنا غير الحقيقة نرتكب أكبر جريمة في حق الحقيقة بأن نشك في قوتها، لندع الحقيقة تتصارع مع الكذب، فمن عرف يوماً أن الحقيقة خسرت في صراع حر مكشوف؟!!"
جواب قديم"خاطرةٌ حمقاء...بدأ فجر الربيع العربي .....بانتحار أحد الأشخاص...لم يكن يعلم أن انتحاره سيشعل كل الناس.....
لم يكن في تصوره أن تلك الشرارة ستتمكن من أن تحرق الظلم في كل مكان
ستتمكن من أن تزرع الأمل...والشجاعة ..ستزيل الخوف من الطغيان...وتريح العالم العربي من أشخاص كدنا نصدق أن مناصبهم...من الله..أبدية خالدة.
أثار في نفسي حفيظتها...وبدأتُ ارددُ كلَ يومْ.!!!لماذا نتظاهر في ظل الله ولا يظل الله من يعصي؟؟!!! فاني كما كثيرون عاص لكثير أوامر الله عز وجل....فالحاكم وأبي وأنا..نعصِ اللَه في كلِ يوم.. لكنهم يستخدمون القران لمصلحتهم..ولا يحق لي في القران أن اعترض..وان فعلت ...لا يحق لي في العرف أن اعترض وان فعلت لا يحق لي فيه أن اعترض وان فعلت سأنتصر.......ففعلت!!!!!وانتظر أن انتصر لننتصر جميعا......فلا يحق لأحد أن يأخذ حقه بالقران ويعطي حقوق الناس...بالطغيان..
“If you’re absent during my struggle, don’t expect to be present during my success.” will smith ....حين لا تجدهم ..ثم يأتونكَ كأنّ شيئا لم يكنْ.. كأنك في غيابهم لم تكن على قيد المماتْ,,,!! لم تكن رفاة.. الانَ لا تملك حتى الرغبة في الحديث.. لأنّ الحديث في وقته.. البوح عما نعاني في وقته.. عما يؤلمنا يكون في وقته.. هيَ حاجات.. كما أنتْ..يا أنتْ.. قد صرتْ.. فاصمتْ أو فاشتري بوقاً واهمس بهٍ علني أسمع لكَ صوتْ.. فقد احتجتكَ ونعقتُ بأعلى صوت..حدّ الموتْ.. ولم أجد الا "ما أفعل"..!!والانَ وجدتُ الجواب لكْ.. صهْ