إن سعي الإنسان في هذه الحياة الدنيا هو لأجل الفوز برضا الرحمن ودخول الجنة، ومن كرم الله علينا أن جعل لنا أعمالًا صالحة من واظب عليها، ضمن دخول الجنة، وكانت علامة على رضا الله عنه، ومن هذه الأعمال ما نضمن به منزلة عليا في الجنة.
يتّصف أهل الجنة بعددٍ من الصفات والخصائص في حياتهم الدنيا التي تميّزهم عن غيرهم من العباد، وفيما منها الإيمان بالله، الصلاة، الإعراض عن اللغو ، أداء الزكاة، حفظ الفروج، أداء الأمانة، التقوى والتوبة.. إذ وعد الله - سبحانه - التائبين بالجنة، إكراماً منه وتفضّلاً.
ابتديت اقتنع بإن الانسان له اكتر من نسخه، وما بين اول نسخه واخر نسخه في فجوه غير منطقية بالمره زي كدا لما تكون متعود على حد بطريقه معينه وبعدين تتصدم لدرجة انك ماتبقاش عارف مين دا المهم يعني، حاولوا تكونوا دايما احسن والطف نسخه فيكم، لحد الاخر.
"كل الذين ألزموا أنفسهم كثرة اللّهج
• بـ لاحول ولا قوه إلا بالله يقيناً بها
حالفتهم الحظوظ الكبرى بأيسر أسبابها وسيقت لهم النجاحات من أوسع طرقها ولم يكابدوا صعباً في إصلاح قلوبهم".
✺
شكل الحياة اللي إنت عايز تعيشها وتمتلكها هو مجرد شكل حياة حد تاني وإنت وهمت نفسك إن هو ده التارجيت بتاعك والهدف الأسمى من وجودك، إنت عايز تنجح عشان خايف تفشل وده في حد ذاته فشل.