"ماذا لو عادا معتذرا.. أقسم برب المشرق والمغرب لو عاد يحمل بثقل الدنيا ندمه ... حاملًا روحه بين يديه ... لو وضع في أحضاني ماس الدنيا وياقوتها ..ثم جاء بمعاني كلمة " آسف" في كل معاجم العالم ..لو عاد وبكى أمامي لو عاد محمّلا بحُب الدنيا كلها لي .... لما سامحت .وهل كلماته ستداوي قلبي الصغير الذي أنّ ومات ألمًا بفراقه، وماذا سأفعل بإعتذاره بعد أن اصبحت روحي منهكة؟..بعد أن شتت قلبي ومزقه .. ماذا سيفيدني اعتذاره؟ وهل ستكون كلماته دواء لقلبي بعد عجافه؟.. ظننته غيرهم ونسيت أن بعض الظن إثم. 🥀🖤