ليش بحسك مغرور يعني كثير مرات ببعثلك اسئله ما بترد عليها عن حياتك مثلاً هي ممكن بس مش شخصيه كثير مش فاهمه شو الهدف انت ما بدك حدا يعرف اشي عن حياتك حتى لو بسيط! عشان نعرف شو نوع الاسئله الي بنسئلك اياها مش اكثر ؟! ممكن تجاوب على سؤالي ؟!
الصراحه الي اكثر من ست اشهر غايب عن الاسك ف عشان هيك ما كنت اجاوب 💙.
لو كانَ بإمكاننا إختيارُ ألوانِ لقلوبنا لتمنيتهُ أزرق ، فالأزرق لابدَ وأنّ يكونَ تعبيراً للحبُ والخير ، فإن سألكَ أحدُهم كيف حالك قل لهُ أنك ازرق، ازرقُ جداً 💙💙💙.
احكيلك سر؟ 😉😂💅
المايك معك ، تفضل/ي !
مين بتختار، يلي بحبك ولا يلي بتحبه ؟❤️
لو نظرنا لهالسؤال من ناحيهْ جميله : - الي انت بتحبهُ لو سابك حتنكسر ويمكن تتبعثر حياتك ! - لكن الي هو بحبك في حال بعد عنك او تركك مستحيل تتأثر بالطبع لأن هو بحبك ويمكن تكون مادله الشعور ويمكن لا .
نكونُ أو لا نكونُ هذا هو السؤال... هذا ما قالهُ شكسبير في إحدى مسرحياته، لا نزالُ نؤمنُ بأن البداياتَ جميلةٌ ولكن مما لا شكَ فيه أن النهايةَ ستكونُ تعيسةً لا محاله.اليوم أستذكرُ وجودي الى جانبكِ، أستذكر كلَّ ليلةٍ قضيناها سويةً، إزعاجُ الباخرات، أصوات الطيور تزقق وكأنها تنادينا، الآن أستذكرُ كلَّ هذه الأشياء لأنها رُسمتْ كلوحةٍ لفانْ دوغ داخلَ مخيلتي!لا تزالين في مخيلتي، امرأةً جميلةً ذات مزاجٍ حاد، تكرهين القطط وتحبينَ الأطفالَ بشده، كل تفصيلٍ بسيطٍ أذكره، فبربكِ اتدركين ماذا اقترفت من ذنبٍ حين تركتني...أعودُ كلَّ ليلةٍ عند المرآةِ التي اعتدتِ تسريح شعركِ عندها، أُغمضُ عيناي لعلي أراكِ ولكن لا جدوى، بدأتُ أُدركُ أنّي القتيلُ وأنَّ الحربَ قد انتهت بموتي، وماذا بعد!بعد ذلك كلهْ سمعتُ صوتاً يناديني، يقولُ لي أفقْ، لم أعد أفهمُ شيئاً، أين أنا؟ إن كانَ احدكم يدركُ أين أنا فليخبرني؟ رويداً رويداً، فتحتُ عيناي وإذ بي اراها، أانا أحلمْ؟ أم أنني في الجنه، بعدما استعدتُ وعيي، أدركتُ أني كنتُ في أسوءِ كوابيسي، ألا وهو فقدانكِ عزيزتي.أنا أروي لكِ ما حصل في حلمٍ من صنعِ مخيلتي وكم كنتُ حزيناً لفقدانك، فكيفَ إن كان ما رأيتهُ سيصبحُ حقيقةً في أحد الأيام. الي ذاك اليوم سأبقى أُردد ما قالهُ شكسبير، أكون او لا أكون، فبدونكِ عزيزتي بالطبعِ لن أكون.