{ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ۖوَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ }
أحبّ هذه الآية جدًا، وأجد في متنها كمال
الحبّ والرحمة، يقول القرطبي في تفسيرها؛فإنك بأعيننا أي بمرأى ومنظر منا نرى ونسمع ما تقول وتفعل وقيل؛ بحيث نراك ونحفظك ونحوطك ونحرسك ونرعاك. والمعنى واحد.
فَإِنك بِأَعيننا"فـ تزهر آلرَوح.
_
"وأحيانًا وأنت تقرأ سيرته ، تودُّ لو أنَّك الغار الذي آواه أو السَّقيفة التي أظلَّته ، وينتابُك شعور أنَّ القصواء كانت أسعدَ دابةٍ وأهنأها."
صلى اللّٰه عليه وسلم!??