"قضَى حياته في الإستماع للآخرين والتحدِيق في معاناتهم، فعَل كل مابوسعه حتَى لاينتابهم يومًا شعور الوِحدة، كان وفيًا لحَد أنه لم يرى واقعه المُر، حتَى أنه رحَل بعد كل ذلك ولم يفَقده أحد، مؤسِف."
*أنا أكثر شخصٍ قد حُكم عليه من مظهره بأنهُ سيء ومتمرد وأناني حتى من أقرب الناس له رُغم ذلك لا زلت على يقينٍ أنني لستُ مضطرًا لخوض معركة مع نفسي حتى أُريك أن بداخلي شخصاً جيداً مُت أنت وظنونك.
"لم أكن الصديق الوحيد لأي شخص، لم أكن حلمًا لشخص يحبني، لم أشعر أنني الخيار الأول والأوحد في حيـاة أحد ولو لمرة، كنت دائمًا شخصًا عابرًا في حياة الجميع"
رُ؛
ينظر الله إليك، فيجد أنك ترضى بما أنت فيه، ترحم غيرك بالرغم من ألمك، وبالرغم من كل المعوقات تسعى من جديدٍ فيُعطيك عطاءً يليق بعزمك، ربما يأتيك ما تريد اليوم أو غدا لكن تأكد بأنه سياتي في نهاية الطريق، لا تسمح لأي شخص ان يمسح ابتسامتك و تذكر ( ان الله معنا) إياك و الانطفاء💛💛