الفرق بين العرب والغرب هو فقط : بالنقطة .....فهم " غرب " ونحن " عرب " ... أرأيت ؟ فقط بالنقطة .... ....وهم شعب " مختار " ونحن شعب " محتار " نفس النقطة مجدداً ...وهم "تحالفوا " والعرب " تخالفوا " عادت النقطة مرة أخرى . .....هم وصلوا مستوى "الحصانة " والعرب لازالوا في مستوى " الحضانة " ومازال العرب يعانون من النقطة لذلك قالوا مكانها اخر السطر لتنتهي الكلمة. و الصفر في الحساب هو نقطة كل ذلك ...لكي ينسوا هم النقطة . وتبقى السلسلة نقطة بأثر نقطة ......
لا تنظر الى الاوراق التي تغير لونها وبهتت حروفها وتاهت سطورها بين الالم ...سوف تكتشف ان هذه السطور ليست اجمل ما كتبت وان هذه الاوراق ليست اخر ما سطرت...ويجب ان تفرق بين من وضع سطورك في عينيه ومن القى بها ادراج الرياح.....
ولماذا لا يكون تثوير مستنير ؟ هو عجز الخطاب الطافي على السطح هذه الايام والتجاذب بين هذا وذاك هي في المحصلة ..ثورة لاصلاح الفكر لكن لابدها لها من غسيل كل ارهاصات الماضي وترهات الحاضر .....فكل ثورة لا تستمر الا بوقود واليوم وقودها ذلك المسكين الذي كان موجود على هامش الحياة... هو التاريخ يعيد نفسه وعجلة التاريخ وقودها الدم لتدور من جديد ...
سؤالي بدافع المعرفه | الآن مالتفسير العلمي لتحرّك العينين معاً ، يعني لماذا لا أستطيع تحريك كل واحده على حِده ..؟! ، ولكل شيء أوجده الله حكمة ، فما الحكمة من ذالك ..؟! .. بإنتظار الإجابة بفارغ الصبر ، طبعاً ( سبحان الله ) :)
في حالة العيون الطبيعية فكلاهما يعتبر حساس واحد كإشارة دخل الى مركز التحكم بمنطومة الانسان ككل وهو الدماغ .. لكن مجال التغطية لحقل الرؤية مقسم بين هذه الحساسين لذلك يتحركان مع بعض لنقل اشارات متطابقة يستطيع الدماغ التعامل معها في تفسير الصورة ..
"وقد يجمع الله الشتيتين بعدما .. ظنّا كل الظنّ ألّا تلاقيا " ، بعدما قَرَأت هذا البيت .. هل صادفت مغزاهُ في حياتك ..؟! تستطيع الحديث وإن طالت قصّتك :) .. وإن لم يحصل فاكتب تعليقك عليه 3>
لا ترهق نفسك في الحفاظ على ما تحب لأن ذلك يستهلك منك طاقة ضائعة فحافظ على هذه الطاقة لانها تلزمك في وقت لاحق وانت بأ مس الحاجة لها ... إنما اتركه وشأنه حتى إن ذهب بعيداً .. فإن عاد هو لك وإن لم يعد فإنه من الأصل لم يكن لك.....
عندنا مثل يقول .. ما يأكلك غير قمل ثوبك .. يأكلك هنا بمعنى يسبب لك الهرشة .. أو بمعنى أوضح .. يخليك تحك موضعه الين يسيل الدم .. فبالله العنهم كما لعنتهم قبلك .. هم ومن تفضللت بذكرهم ..
ويا لِدناءة افعالهم حين تهافتوا الى مخيمات اللجوء للعوائل السورية التي نزحت الى بعض الدول العربية المجاورة...بحجة يطلبون الزواج من تلك الفتيات القاصرات .... ولكنهم لا يعلمون إن قيمة المرأة السورية اللاجئة لا تساوي أسعار النفط في أعلى ارتفاع لها ولا ميزانية الدول العربية مجتمعة ولا عدد ما سرق الحكام العرب الجبناء بل هي أعلى قدراً إن كنتم تعقلون ! سحقاً لكم يا مخلفات الرجال ولكن الأيام دول..
ملاحظه * السيرفر هنا = خادم الموقع ... لا يقبل احيانا إرسال روابط الاجابات .. لذلك اضطر لوضع مسافه بين http و بقيه الرابط .. لاتمكن من ادراج الرابط في السؤال .. ارجوا فقط نسخ الرابط و ازاله تلك المسافه ليتم فتح الرابط .. # مجرد معلومه لكثره ما يصلني من اعتذار بان الرابط لا يعمل .. دمتم بود 3>
ساحكي لهم كيف كان حب السوريين للوطن في حجم القلب... فصار أكبر ملايين المرات من القلب..كنا نحب الوطن بصدق وكنا نهواه بعمق.. فصرنا نعشقه ذلك العشق الصوفي الكبير الذي لا يسعى إلا لغاية واحدة وهي الجلوس في حضرة المحبوب الوطن.....وعشاق الأوطان في التاريخ كانوا دائماً أصحاب مروءة.. والمروءة في اللغة العربية كلمة ثرية جداً بالمعاني..فهي تعني الشهامة والإيثار والصدق والوفاء وكل ما شئت من تلك القيم الأخلاقية الرفيعة التي ترتفع بالإنسان إلى مرتبة الأبطال...ودائماً كان العشاق يعطون ولا يأخذون ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة...إن وطن العشاق (سوريا) هو دائماً المكان الذي تطمئن إليه الطيور والعصافير والفراشات وتستريح فيه النفوس المتعبة التي أرهقها البحث عن لحظة فرح وتسكنه كل الكلمات والقصائد والإبداعات العظيمة الجميلة....إن النفوس الكبيرة تترفع دائماً عن المغانم السريعة والنزوات العابرة والمظاهر الزائفة.. إن عشاق الوطن في حالة خصام دائم مع حطام الدنيا ولذلك تراهم أصحاب نفوس أبيةٍ ويعيشون في نعيم رغم بؤسهم.. ومن يراهم يحسبهم من شدة عشق الوطن من أثرى الأثرياء.. لأنهم يعشقون وهل هناك ثراء يساوي العشق؟!..