كلكُم عُشاق أو مظلُومِين ، هَذا لا يُعقل !
أليْسَ فيكُم خائِن شُجاع يكتبُ عن خيانتهِ ؟!
الفكرة إن كل كل الناس بتظلم ويتم ظلمها عادي بس مبتبقاش معترفة إنها غلطت لما ظلمت وبالتالي مش هتسمع غير صوت مجروحين وبس لأن الظالم أوقات كتير جدا مبيبقاش عارف إنه ظلم أو بيستغفر في صمت
هو لما حد يفضل يحبنى من ثانوى لحد الجامعه وهو بردو مصمم مع انى مش كنت مدايله اهتمام اساسا وهو عاوز يوصلى ده وانا مش مدايله فرصه انه يكلمنى حتى لانى عارفه لو اديتو فرصه هحبه عشان مهتم بيا مش اكتر لانى ف العادى مش دماغى اساسا يعنى بيحاول يحببنى ف ب اى طريقه وكذا موقف يبقى ده بيحبنى فعلا ولا ايه ؟!
خليه يتقدملك واقعدوا قعدتين تعارف واستخيري لقيتيه كويس اتكلي على الله لو لأ خلاص يروح لحاله وتروحي لحالك
شايفة إن موضوع التفرقة بين الولد و البنت في مجتمعنا هيخلص امتى و ازاي ؟
كل واحدة تكتفي بتصليح حياتها هي وبس وكل واحد وواحدة يختاروا اللي شبههم وخلاص واحدة اوبن مايندد تاخد اللي شبهها واحدة مقفلة برضو تاخد اللي شبهها واحدة مش مؤمنة بحقوق المرأة تاخد اللي شبهها وهكذا
انا عادي و الله مش زعلان أو مكتئب بس انا بقا عندي مشكله من فتره مش قليله يعني ان " انا بقيت مش بعرف احب حد " لا صديق ولا حبيب ولا اي حاجة ، الناس كلها بقت واحد عندي كلهم زي بعضهم الوحش زي الحلو زي كله !
اطلع من فترة الاكتأب دي ازاي ؟ انا لا ف وقت يسمح بكدة ولا فيا حيل اعافر مع حاجة ولا لاقية سبب للي انافية !
جربتي تفضفضي بصوتك لحد؟ لو اه وانتي من النوع الشكاي ف بصي بطلي تشكي وابكي مع نفسك وابعدي عن الناس اللي بيقولولك كفاية دور الضحية ودور الدراما كوين وفوقي وخدي قرار وبتاع
مش لاقية رقمك و قافلة الفيس و مش عارفة أكلمك إزاي ?
هل القراءة بتختصر مواقف و تجارب حياتية للإنسان تأهله للنضج الكافي لمواجهة العالم ؟
مجربتش بس أظن لأ
تلك الفوضى التي بداخلك ولا يعلمُ أحدٌ عنها سوى الله و من ثمَ سواك
كيف لكَ أن تظهر قوياً صلباً راسخاً كالجبلِ أمام الآخرين و كأن شيئاً كان لم يكن يا صديقي ؟
صحابك التلاتة ?
اللي هما انا ومين ? واشمعنا خمس سنين ???
بصي بلاش أقول الباقيين لإني مؤمنة إن الصداقات بتتحسد من ناحية ولإن في ناس هتزعل وجايز أنسى حد ف ممكن أقولهملك برايفت :D خمس سنين علشان دايما الإتش آر بيقولك شايف نفسك فين بعد خمس سنين؟ والخمس سنين دول كافيين تتغير فيهم حياتنا ومكانتنا في حياة بعض