كُن آعمى لكل شيء لا يعجبك وكُن آصم لكل شيء يجرحك وكُن متبلد لكل شيء يؤلمك هكذا تعيش سعيداً فالحياة قصيرة جدا لا تستحق الحقد والحسد، والبغض، والنفاق وقطع الأرحام غدا سنكون ذكرى فقط أبتسموا وسامحوا من أساء إليكم فالجنة تحتاج قلوباً سليمة .
2018/1/16 . بتاريخ هذا صراحه مادري شنو شعوري فيه كمية حزن وبنفس الوقت فيه كمية فرحه ، شعور متلخبط صراحه ، ع العموم بخلي الجواب هذا مع التاريخ عشان اتذكر شنو صار لي باليوم هذا .
- أخافُ النهايات.. يُتعبني التفكيرُ بها، يُرهقني جداً أظل عالقاً في عمقِ المرحلة منذُ البدء أفكر في العقبات الاخيرة.. أقف في المنتصف حائراً، لا أنتمي الى أحد، اراودُ فكرة القُبح والجمال، وأحاول أن أقارن بينهما.. أجرُّ خُطاي الثقيلة من الخلف أقدامي، رغبة في الوصول ! أخافُ أن أتقدم، فأخسر الماضي .. وأخافُ أن أنتظر، فيفوتني قطار العالم.
الحبُ من طرفٍ واحدٍ مذلّة ! صحيح ان الله خلق فينا قلوباً تسقطُ أحيانا بالضربةِ القاضيه امام حبيب ولكنه بالمقابل خلق فينا اراده كي لا نتنازل عن كرامتنا ، اعرض قلبك على من احببت ولكن لا تتسول الحب! جرب مره ! وتودد مره ! لكن ، عليك ان تعرف متى تتوقف وقد قالوا قديما : احيانا لا يكفي ان تقلب الصفحه ، ولكن يجب عليك ان تغير الكتاب !
ترا ذاك الشخص اللي م ينام كثير ، وكلامه قليل و متصل بالأنترنت طول الوقت بدون م يكلم أحد ، و يحاول ينهي يومه بسرعة،يضحك كثير و على أي شيء و في نفس الوقت حزينن،يسامح بسرعة و يرضى بسرعة ، يحب الوحدة و يسرح كثير ،ترا ذا الشخص مُو كسول ولا غبي و لا حتى بارد،هذا الشخص تحمل شيء فوق عمره بكثير و من قوة الخيبات و الصدمات صار ميت في جسد حي، رفقا بي.
أكثر شيءٍ أخشاه حقيقة، هو أن أكون عبء على أحد، أن أذهب لزيارة أشخاص ينتظرون مغادرتي مثلاً، أو أحادث شخص ينتظر انتهاء المحادثة، أو أنّ احب شخصاً وأعلم بعد حينٍ أنه يكرهني، الأمر يُقلقني.