@ma4482604

Mohamed Ahmed

Space ❤️

لسه لحد دلوقتي بمسك التليفون واجيب اسمك واقرا المسجات القديمة ، احساس غريب اوي ان اهم حد في حياتي واقرب الناس ليا يبقي غريب ومعرفش عنة حاجة وكل علاقتي بيكي دلوقتي هي شكلك ، وفي مواقف كتير عمري ما هنساها بفتكرها غصب عني من غير ما افكر فيها
❤️ Likes
show all
alyaa2138’s Profile Photo iamspongbob’s Profile Photo mhmdrm231’s Profile Photo fmhmd895’s Profile Photo

What others replied to:

Space ❤️

show all (66)

كنت اتمنى ف يوم م الأيام لما الاقي الراجل اللي بحبه يكون إنسان سوى وناضج وعاقل عارف حدوده كويس مع غيره وعارف بيعمل ايه عارف ااصح صح والغلط غلط يبقي دغرى بسيط مش مكلكع اللي فقلبه ع لسانه ليا ديما يعرف يشيل مسؤلية الست اللى معاه يعرف يكافح عشان يشيل مسؤلية بيت وجواز وذرية صالحة تطلع من ضلوعه شخص سوى زاهد فالدنيا برضى ربنا عينه مليانه بالانسانه اللى معاه مهما كان فيها عيوب يعرف يكون ضل وسند بيعين عالبر والطاعه لزوجته واهله اللي هما اهلى شخص اطمن بوجوده لما عيني تنام وابقى مطمنه انه معايا وجنبى وشايلنى وقت مرضى وحزنى وضعفى يستحمل هرمونات الحمل والنكد ويحاول يخفف عني شخص يكون ناصج فكرياً حرفياً يعني ميكنش متكبر باصص دايما ع الاحلى والاجمل والملفت للنظر اكتر ، شخص يكون قنوع بسيط بيحب اى حاجه بسيطه مهما كانت يكون واضح حنين ومصدر سند واحتواء وقت م الدنيا تيجي علينا اتمنى شخص كده فعلاً يكون ف حياتي 💙

View more

" إلى الأشخاصِ الذينَ يُغلقون الباب ثم يعودون ليتأكدوا من إغلاقه.. والذين يضعونَ الهاتِف في جيوبهم ثم يتحسسونهُ مرةً أخرى.. الذينَ يذهبونَ ويلتفِتون وراءهُم ليتأكدوا مِن ذلِك.. الذينَ يقولونَ جملةً ويُعيدون قولها حتى يشعروا أنه قدّ تمَ الإستماع إليها.. الذينَ يبعثونَ رِسالة ثُم يعودونَ لِقراءتها لِيطمئنوا مِن سلامتِها.. الذينَ يضعونَ شيئاً ما في الحقيبة ثُم يعودونَ ليتأكدوا مِن وجودهِ.. الذينَ يُطفئون الأنوار في الغرفةِ المجاورة و لكِنهم يعودون لإلقاءِ نظرةٍ والتثبت مِن إطفائهِ ... إلى أشباهي الكِرام؛ أنتم على وشكِ الجنون."
_أحمد خالد توفيق
‏"يا الله
هذا إبتغائي واحد وحيد،
مثل سلام
مثل أمان
مثل يقين،
لا تضلّلني لست أرجو إلا الوضوح"
"فيه ملك عظيم اتكلم عنه القرآن في سورة الكهف، ملكه امتد من الشرق للغرب، والغريبة إن القرآن مقالش إنه كان بيعمل غير حاجة واحدة بس :
"وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا .. فَأَتْبَعَ سَبَبًا ْ"
ودا اللي بيحصل لكل واحد فينا، الأبواب والطرق اللي بتاخدنا لحاجة من تلاتة، يا طريق مستمر يودينا للمكان المناسب على طول، يا طريق بعد ما نمشي فيه شوية نكتشف طريق تاني جانبي اتفتح من خلاله، ويكون هو دا الطريق المناسب، يا طريق سد، نمشي فيه، ونلاقي نفسنا وصلنا لمرحلة ما ينفعش نكمل فيها، فنرجع، ونقفل الباب، ونستنى باب تاني يفتح، ولما بيفتح الباب المناسب، بنكتشف إن الطريق السد اللي احنا مشينا فيه دا كان لازم نمشي فيه، من غيره ما كناش هنقدر نمشي في الطريق المناسب، ويمكن كمان من غيره مكنش باب الطريق المناسب فتح من الأساس.
المطلوب "فَأَتْبَعَ سَبَبًا"
دا اللي بيخلي الواحد يطمن للطريق، ويقدر يكمل فيه، ويبقى مؤمن إن الطريق مشتق من الهدف، حتى لو كان مختلف عنه"
- بابليو

View more

Language: English