العالم هذه الأيام لا يُطاق، أضيق من أن تأخذ منه نفسًا طبيعيًا دون أن يغلبَ على صدرك الضيق، حزن يهدّ الجبال.يا رب الوسع والإتساع، خٓفف عنا كل هذا الضيق المقيت فما لنا سِواك:))
تعبتُ من التمنّي والسَّعي أودُّ أن أُحبّ الجميع وأبتهج لكلّ شيء .. لكن لا توجد في قرارة نَفسي أيّة مشاعر بهيجة حيال أيّ شيء كَما لو ضاعت مَسرّاتي كُلها هُنا وهُناك.
أُنَاجيكَ في قاعِ الحَيرة حيث يجثو الهمّ ويستَحكم في فؤادي.. أُناجيكَ وقد تمكَّن الخوفُ من سويداء قلبي ولا ملجأ لي إلَّا أنتَ..الطُف بنا كما تلطَّفت من قبل!يا ربّ!🤎
"تعبتُ من التمنّي والسَّعي أودُّ أن أُحبّ الجميع وأبتهج لكلّ شيء .. لكن لا توجد في قرارة نَفسي أيّة مشاعر بهيجة حيال أيّ شيء كَما لو ضاعت مَسرّاتي كُلها هُنا وهُناك".
نحن نحتاج إلى ترميم بين فترة وأخرى، الإنسان مادة، والمواد يصيبها التلف ما لم تُتَعهد بالعناية، العقول تصدأ، الجوارح تذبل الروح تهرم ، القلب يشيخ، والكلمات تشح، وشجرة الخلد تتساقط ورقة ورقة.