كان يستند في خطبته الى جذع شجرة، فلما اتخذوا له منبرا، سمِع للجذع أنين، فاحتضنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فسكن!
كان رحيماً بجذع شجرة، فكيف رحمته بأمته؟ صلوا عليه 🌼
ما زلت احتفظ بكل رسالة بيننا نعم ما زلت احتفظ بها ما زلت اقرأها ..... ولكن ماذا حدث؟ انتهي كل شيء انتهت الصداقة والمحبة وكل شيء لو كان بمقدورك النسيان بسهولة فالقلب لا ينسي ابدا 💔💔