لا يوجد تبرير لسوء الخُلق إطلاقًا، لا نفسيّة سيّئة ولا مزاج متعكّر ولا غيره، والمُحترم الخلوق مهما مرّ بظروفٍ صعبة يبقى محترمًا خلوقًا.
"إنّ الكِرام وإن ضاقت معيشتهُم
دامت فضيلتُهم والأصلُ غلّابُ."
في مرحلة من مراحل حياتك راح تصل لقناعة البيت القائل : " ماعاد يرضيني وفا ولا يزعّلني جفا ، متساويٍ في خاطري ظُلم العرب وإنصافها " وقتها بيكون ألزم ماعليك سلامتك الذاتيّة وإستقرارك النفسي فقط ، والباقي مع ألأيام رح يعدي ويتعوض...!!??