ليست مبالغة، لكنه ليس من السهل إيجاد قلب مثل قلبي؛ لا يسعك العمر مرتين كي تعثر على شخص مثلي. أعرف أنني لا أقدم الكثير من أجل الآخرين، لكن كل ما قدمته وإن بدى لك صغيرًا، فكنت أقتطعه من روحي بكامل الصدق والعفوية؛ في عصر ارتداء الأقنعة الوهمية ومساحيق التجميل النفسية، كنت أنا الفصل الأكثر صدقًا.. كان هذا يؤذيني بلا شك، لكنني فخور بنفسي. مهما تقدم عمري ومهما صفعتني الحياة؛ سيظل الكذب أو تقديم مشاعر غير حقيقية أجزاء لن تألفها روحي أبدًا..
قل لي.. لماذا اخترتني؟ وأخذتَني بيديك من بين الأنام ومشيت بي.. ومشيت.. ثم تركتني كالطفل يبكي في الزِّحام إن كنت - يا مِلح المدامعِ - بعتني فأقل ما يرِث السكوت منَ الكلام .
*قالوا في التدريس:* ✨♥️حين يشتاق إليك الطلبة وينتظرون دخولك القاعة بشوق، فأنت معلم ناجح.وحين يسود الصمت لحظة إعطائك الدرس، فأنت معلم محترف. وحين لا يتأخر أحد عن درسك، فأنت معلم ممتاز.وحين يبوح لك طلبتك بهمومهم ومشاكلهم، فاعلم أنك معلم مقرب لهم ويثقون بك وبنصحك لهم. وحين يجتهد الطلبة في مادتك الدراسية ويحصلون فيها على أعلى الدرجات رغم صعوبتها، فاعلم أنك معلم متفوق. *وحين تتوافر فيك كل هذه الصفات حينها توشك أن تكون رسولا، وهذه أعلى مراتب المعلم*. أفضل المهن هي مهنة التدريس... *المعلم هو من تتخرج على يده جميع المهن... فهي بحق المهنة الوحيدة التي تخرج جميع المهن*. تحية قلبية لكل من، أدرك صعوبة دوره وقرر أن يستمر بحمل هذه الأمانة على عاتقه.♥️♥️♥️♥️
في أغنية "زي الهوى" .. عبدالحليم كان عنده فوبيا من العلاقات فبيقول في أول الأغنية : " قولت لك يا حبيبي لا أنا قد الفرحة ديا .. و حلاوة الفرحة دِيا ، خايف لفي يوم و ليلة مالاقكش بين ايديا ، تروح و تغيب ..تغيب عليا يا حبيبي ! " و في نص الأغنية بيكمل الحكاية و يقول : " وخدتني يا حبيبي .. و روحت طاير طاير و فوتني يا حبيبي .. و قلبي حاير حاير و قولت لي راجع .. بكرة انا راجع ! " و في اخر الاغنية بيسرد النهاية و يقول : " وف عز الامان ، ضاع مني الامان .. و اتاريني ماسك الهوااا بايديا .. و اااه من الهوى ! "🖤
_ إذا أردت معرفة كيف أحدهم يحكي عنك في غيابك ؛ اسمعه كيف يحكي عن الناس في حضورك.
_ وإذا أردت معرفة أخلاق شخص؛ رافقه في سفر أو تعامل معه ماليا.
_ أردت معرفة عقلية شخص ووعيه الحقيقي؛ راقبه عندما يغضب.
_تريد أن تبقى عزيزاً ؛ ابعد عن كل من لا يقدرك. راقب المواقف ومن بعدها احكم!