إلى الله كنت بخجل أصلي وأطلب الله وقت المصائب، بحجّة إني وقت الرخاء ما تقرّبت منه وهلا جاية في وقت الشدّة أتقرب منه، كأنها علاقة مصلحة. لكن بعد ما أدركت أنّه سبحانه وتعالى بيشوف عبده وقت الرخاء ناسيه وما بيذكره فيشتاق سبحانه له فيبتليه بمصيبة لأنه يعلم أن هالمصيبة رح تذكره بالله فيعود له وهاد الي عم بعوّد حالي عليه حالياً أنه هروبي يكون بوقت الرخاء قبل الشدّة إلى الله فقط.
كان بيشدني الغموض بالبداية جداً، لكن بعد التجارب الوضوح وتصالح الإنسان هو الأفضل، بقدّر الأشخاص الواضحين وأحترمهم وروحي تأنس برفقتهم،الغموض دائماً يحمل خفايا أو أسباب أو عُقد نفسية فغالباً بيكون شخص مفخخ.