هل سنظل هنا للأبد، يا ربّ الأبد؟ ألوّح لك بقميص يوسف حتّى لا أبدو عاديًّا! ألوّح لك بأسئلتي التي تموت من الملل، ألوّح لك بصوتي: أنقذني من هنا، لم أعد أشعر بلذة البحث عن مخرج في غيابة الجُبّ. *حمزة حسن
لم تكن رغبتي يوماً أن تبادلني ما أعطيك، كانت كل رغبتي أن ترى ما كنت أفعله لأجلك، عن كل لحظة أردت أن أُشعرك بها أني لطالما كنت هنا وأنت تنظر إليهم، عن كل مرة ألقيت بها كلماتك الجارحة واخترت الصمت تجنبا للمشاكل، كانت كل رغبتي أن ترى كم كنت أحبك لكنك لا ترى ولا تحاول أن ترى ذلك.
أسوأ لحظة بحياتك هي لما تكتشف إنك شخص عادي، مافي حد معجب فيك، ولا الدنيا رح توقِّف عليك، مافي أي إشي بميّزك، ممكن تنرفض عادي، اللحظة الِّلي بتكسر فيها أوهام الطفولة ومجاملات صحابك الِّلي كنت بتصدقها، اللحظة الِّلي بتعرف فيها إنه الموت حقيقة، واللحظة الِّلي ما بتخاف فيها من فكرة الموت?
احككو لترامبب والسيسي ونتنياهو ، بس تتم الصفقة ع خير وسلامة وناخد سينا يحجزولي شاليه ع البحر وغير هيك اقسسسم بالله ما بطلع من بيتي ، وقد أعذر من أنذر :) !