مازلت لا أستطيع خوض النقاش مع الجاهل حتى استوقفني عقاب كان يفعله ابن عبدالعزيز إذا أراد أن يُعاقب عاقلًا حبسه مع جاهل!
أتوقع بأن الأسك يستهدف فئة معيّنة عميقة فكريًا ولديها فلسفة خاصة بِها، وأزعم بأنه نجح في ذلك!
• يوم الأربعاء ١٤٤٤/٤/١٤ هـ
وفي يومٍ مُميز أحبه كثيرًا وتاريخ مُميز يجمع الأرقام التي أُحبها أيضًا، أُعلن هنا في مُتصفحي القريب إلى قلبي أيضًا، عن اتمامي ٢٥ ربيعًا بِكل حُب وشغف وطموح يتزايد في كُل يوم!
أُشارك هُنا الدرس الخامس والعشرون:
[ استثمر مُحاولاتك ] ..
تعلّم أن تُحب تجاربك التي تُهديك الكثير من الأخطاء، لِتدفع بك نحو الأعلى دائمًا، لا تخجل منها أو تتجاهلها؛ خُذها بقوّة لِتنطلق نحو ما لا تتوقع!
• وجهة نظر | رُميساء .
لستُ ممن يعيشون في عالم الوهم بشكل كبير ؛ كان الله في عون جيلنا القادم .
نعم ولله الحمد ؛ سعيدة جدًا بما قدَمت وبما أُقدم وما سأقدّم بإذن الله .
مواقع التواصل ضررها أكبر من نفعها ؛ ولا يُمكن لعالم وهمي أن يُعالج المُشكلات الحقيقية في النفس وإن ظَهر خلاف ذلك .
كوب ماء يكفي ؛ من الجميل أن نجتمع لشيء آخر غير الأكل والشُرب .
أهلًا بك ياجميلة ، هي اطلالة مابين تارة وتارة لا يُمكن أن نُسميها عودة ولا أعلم السبب !
أصدقاء الأسك صعب أنساهم ؛ لكن الحساب مجهول مُمكن المعرف ؟
ما الفائدة من تحمّل متاعب الدراسة طالما آخرتها التخرج؟والفائدة من تحمّل متاعب الحمل طالما آخرتها الولادة؟
[ معرفة النهاية لا تعني بالضرورة نفس النتائج ، وهذا هو الفارق بين كُل فردٍ وآخر ] .