@mhmd_s_003

Mo. Safaa

❤️ Likes
show all
Teeba_998’s Profile Photo ayo177’s Profile Photo amoshea96’s Profile Photo Fatima_M_H’s Profile Photo x_miss_ayo0sha_x99’s Profile Photo AyOteALi’s Profile Photo black95kingdom’s Profile Photo ameen_h1’s Profile Photo RJTOFFY’s Profile Photo

Latest answers from Mo. Safaa

~ Mo :



حديثُ الولادة قلبي
و أنتِ راهبةٌ تُعمّدينه بنار الحنين
أقداسةُ الحُبِّ تستحقُّ الشَهادة ؟
أسألُ الله و أنا أحترق ..

•S҉P҉A҉C҉E҉ • ~ ?



عزيزي الله ..
أستميحكَ صمتًا ، لم يتبقَّ في جُعبتي حكاية
إلى اللقاء في حلمٍ ما ..

مـسـااحـةة ..♥️?



رحيلُك ندبةٌ أبديةٌ في خاصرة الحياة ، لا ترحل ، تعال إليَّ بجميع تفاصيلك التي تمتلكها ، تعال إليَّ حاملًا على كتفك أحزانك و آلامك و وحدتك و كآبتك و فرحك و سعادتك ، تعال إلىَّ لنتقاسم أحزانك ، لنحمل آلامك سويًا ، تعال لنصير سويًا ندبةٌ في جبين العالم ، و إن كنتُ عاجزًا عن حملك لن أخاف السقوط معك ، تعال لنتفق بألّا تبكي وحيدًا بعد اليوم ، تعال لنتفق بأنّكَ لن تبصق وحيدًا على أطراف الطريق الخاوي ، هل مللت منّي ؟ لا تحزن ، و أنا أيضًا مِثلك مللتُ مِنّي و أوّد أن أُغادرني ، لا ترحل وحيدًا ساعدني لأخرُج مِنّي و لنرحل سويًا إلى اللا مكان ، و اللا زمان ، دون أن نعود ، فأنا لا أخاف أن أصير جرحًا في وجه الرحيل ، و لا بِذرةً حمراء في أنفِ الوحدة ..
فقط تعال ..

مـسـاحـة ? .

mekyy4malakmalak’s Profile PhotoM


كسرتُ الصليب و سارعتُ لعناقك ، لم تمنعني الثقوب في يدايَ و قدمايَ عن الركض يومها ، أعلمُ أنّي تعثّرتُ كثيرًا و وقعتُ كثيرًا حتّى وصلت ، و لكنّي و في نهاية المطاف وصلت ، كان الغُراب يُحاول نقر عينايَ و قاومت ، حاول الدود نهش جسدي و قاومت ، اقتربت السياط من تمزيقي و قاومت ، و ما أن نزلتُ حتّى هبّتِ العاصفة ، و فروع الأشجار إلتفّت حول أقدامي لمنعي من التقدم ، و قاومت ، عَلمتُ جيّدًا أنَّ طريقي سينتهي بِكَ أنت ، عَلِمتُ جيّدًا أنَّك ستُعانقني لتشفيني من جراح الكون في جسدي و في قلبي ، و وثقتُ كثيرًا أنّكَ لن تقرف من مرضي النفسي و خوفي الدائم و من صُراخي و بُكائي المُفاجئان ، وثقتُ بِكَ و كأنّيَ القمرُ و أنتَ شمسي الذي ستُنير عتمتي ..
لذلك أرجوك ، لا تُعدني إلى الصليبِ مُجددًا ، لا تسمح لوحدتي بثقبِ يدايِ و قدمايِ بمسامير العُزلة الصدئة ، لا تسمح للكون بقتلي على أنّيَ نجمٌ هاوٍ و سينفجر ، أنا مُنضغطٌ في عِلبة كبريت و أنت إنفجاري العظيم ، لنصنع عالمنا و مجراتنا من جديد ، لنُمضي ما تبقى من أيامنا على أننا الكون ، كُلُّ الكون ..
لا تُعدني مُجددًا إلى صليب وحدتي و ترحل ، لا أوّدُ الموت وحدي ، إنّي أخافُ الموت وحدي للمرّةِ الألف بعد المليون ..

View more

مـسـاحـة ?

mekyy4malakmalak’s Profile PhotoM


الأعياد تجلب الحزن و الأسى و العُزلة و الألم و الأرق ، حتى في خضم سعادة كاملة ، فإن العقل يتهيأ لحالة غير مَنطقية من الاضطراب ، بأن سعادتك هي هالة واهنة بلا جدوى تُحيط بها نفسك ، قابعًا بداخلها كمّ عظيم من الذكريات الكئيبة التي نشأت في كنفها منذ الطفولة ، فبينما كنت تراقب سعادة الآخرين مستشعرًا الحرمان و اليأس ، و في زخم كل هذه البهرجة ، كنت تمنطق نفسك بأن دورك لم يأتِ بعد ، و بأن كل ما يحتاجه المرء في الأعياد هو الحُب ، و لكن الشعور به داخل أنفسنا يعني أننا نفتقد الكَمال و أن العيد مُجرد مواساة لا شعورية لحالة اليأس الوجودي الذي يحيط الإنسان ، فمتى ما نهضنا مِن عُزلتنا أردنا أن نشعر بأننا أكثر أملًا من ذي قبل ، و في واقع الأمر ، يتعاظم إحساسنا بأننا أكثر نقصًا و وحدانية ..

مساحَـةه ؛♥️

mariam_memo22’s Profile PhotoM E E M ∞


لم نوجد على هذه الأرض إلّا لينال الحُزن ، و الإكتئاب ، و الإنهيارات من أعمارنا ، من أقدارنا ، من أجسادنا الهزيلة ، لم نوجد هُنا لأجل الفرح ، و لا هو ولِد لأجلنا ، هذا حال العالم ، هذا حالنا ..

أي شي ...?



" كش ملك "
وضعنا أحجارنا ، اعتليت أنا الحصان الأبيض ، و اعتلت هيَ تاج الملكِ الأسود ، صهلتِ الأحصنة ، قَرع جنودنا الطبول ، تصادمنا بما أوتينا من عزمٍ و قوّة ، مات لديَّ ما مات من الحاشية ، و ماتت لديها الأحصنة ، خُزقَ تاجُ مُلكي ، طُعِنَ الوزير لديَّ بسيفِ أحدهم ، ماتت حاشيتي ، كُنتُ أنا القلعة و الوزير و الأحصنة و الجنود و القلاع ، كان قلبيَ الملك ، تساقطتُ كُلّي و لم أكُن سخيًا لإسقاطها ، أُحاربها ، أُمزقها ، أُضاجعها ، أقتلها و كلّما أوشكت على الموت أتراجع لتحيى من جديد ، سقطتُ كُلّي و بقي الملِكُ قلبي و لم يسقُط منها شيء ..
ماذا تقول ؟ كش ملك ! أعيدي ما تقولين صَرَخْت ! سمعها الغيمُ و هي تصرخُ و تقول " كش ملك " إلّا أنا سمعتها كش مل....
قُتِلتُ قبل أن أسمع ..

مساحة?



يقولون : الحُبُّ أعمى ، و أقول أنا إنّي وجدتُ في الحُبِّ بصيرتي ..
عزيزي الله : هل تعلم ما الذي أقصده ببصيرتي هُنا ؟
أشك كثيرًا في ذلك و لكنّي أتمنّى أن تعلم ، و لو أنّكَ قرأت رسالتي الأخيرة لك لوصلت ، حسنًا لا يُهم ، ما أُريد قوله يا عزيزي أنّي و في مثل هذا اليوم منذ عامٍ مضى دخلتُ إحدى معابدك المُرصعة بالذهب ، ذلك المعبد الذي لطالما كانَ مِنبرًا لرجالك ، أولئك الذين يستخدمون مكبرات الصوت الذهبية على منبرٍ من الزان ليدعون إلى عبيدك الفقراء بالرزق ، أتوّقع أنّك فهمت ما أقصد !
حسنًا يا عزيزي لن أُطيل عليك ، كُل ما في الأمر أنّي دخلتُ معبدك بغية الصلاة و إشعال شمعة ، و لا أعتقد أنّكَ ستظُنُّ أنّي فعلتُ ذلك لإيماني بك ! فأنتَ أشدُّ ذكاءً من ذلك كما يصفونك ، لقد كانَ مُبتغاي أن أكون بجانبها ، و لذلك وافقت على الذهاب لتقديس إسمك الأعلى ، و حصل ذلك ، لقد كُنت هُناكَ إلهً جديدًا علي ، ليس ذلك الإله الذي علّمتني أُمّي عنه ، لقد كُنتَ إلهً جديدًا علي ..
دخلتُ حينها المعبد ، بدأتُ بالصلاةِ سِرًّا ، أخبرتُك حينها بأنّكَ آلهتها الذي لا أعلم عنه شيء ، و طلبتُ منك أن تُقربني منها ، و تحببني بها ، و ألّا تُبعدها عنّي ، و كانت جميعُ أدعيتي لها ، لم يخطُر في بالي سوى ذلك ! ستقول عنّي ساذج ؟ حسنًا سأوافقك الرأي ، و لكنّه الحب يا صاح !
لم أكُن مؤمنًا بك ، دخلتُ معبدك و أنا كذلك ، و خرجتُ منهُ على هذا النحو ، دخلتُ معبدك كافرًا بِكَ و خرجتُ مؤمنًا بها .. صلاتي ، شموعي ، دُعائي ، نيراني ، دموعي ، كُلُّ روحانياتي صارت لها ..
كُن بخير يا عزيزي و تذكرني إن وجب الأمر ..
إلى اللقاء ?

View more

Language: English