بحب جدًا آية : "وَلَقَد مَننَا عَلَيْكَ مَرَّةً أخرى"عشان بتذكرني دائمآ إن ربنا ما أنعم علي مرة، ولا رزقني مرة، ولا كرمني مرة، ولا لطف فيي مرة، بل حياتي كلها نِعَم وأرزاق وكرم وألطافمتجددة، في كل يوم وكل وقت
أنا لا أرحلُ فجأة.. لا أهجر أحدًا قبل أن أقاتل من أجله، أنا وفيٌّ بالقدر الذي تُلزمني فيه عزّة النفس على ترك كلّ شيء حينَ تتغيّر عليّ الأشياء دون خطأ مني."
فيه جملة تقول: (إطعام الأفعى العسل، لن يغيّر من طبيعتها المسمومة) أحيانًا مهما سويت ما راح تقدر تغيّر من طبع إنسان سام، حتى لو قدّمت من الحب و الوِد أطنان. بتضيّع وقت و طاقة بدون نتيجة، أو بيعاملك كويس مؤقتًا و فجأة بيلدغك بدون مقدمات. أول ما توصل لهذه المرحلة امِش. أترك الشقى
في علم النفس قاعدة تقول: "ما تمارسه يوميًا سوف تتقنه بكفاءة." اللي يتمارض يمرض، اللي يتذلل لغيره ينذل.. اللي تعوّد القلق راح يقلق من أتفه الأمور، واللي معيّش حاله بالظلام عمره ما بيبصر النور.. واللي شغال تحطيم على حاله بعمره ما بينجح.. أنت حصيلة ما تكرّره على نفسك
اللهم من حسدنا على نعمة أنعمت بها علينا فأعطه مثلَيْها في عافيةٍ حتى يرضى، واشغله بك عنّا. ومن أحب لنا الخير فصبّ عليه الخير صبًّا صبًّا، على قدر جودك وكرمك لا على قدر مسألتنا 🤍
،ليس هناك زواج مثالي ولا صداقة رائعة ولا دوام مريح، ولا تجارة آمنة، ولا حياة وردية. أخفض سقف توقعاتك، حرر عقلك من خيالاته وتوقعاته الغير واقعية، فالجميع يعاني. لكن هناك فرق بين من يتغاضى ويتراضى، وبين من يحقق ويدقق.الحياة جميلة حينما تتعامل معها بأنها ناقصة؛ مجبولة على النقصان، فهي ليست جنة الخلد، فعاملها على أصلها؛ تُريح وتستريح!
آيتان متشابهتان ختمهما الله بخاتمتين مُختلفتين : 1 - [ وإن تَعُدُّوا نِعْمَتَ الله لا تُحصُوها إنّ الإنسانَ لظلومٌ كَفّار ] ٢- [ وإن تَعُدُّوا نعمة الله لا تُحصُوها إنّ الله لغفورٌ رحيم ] الأولى : خُتمت بتعامل الإنسان مع الله. والثانية: خُتمت بتعامل الله تعالى مع العبد. ما أعظم الله ، وما أجهل العبد!
"كلّ الذي يُحيط بك هو بقدر الله، وكل الذي تطلبه هو من خزائن الله، وكل الذي تخافه هو بيد الله، وكل الذي فات ذهب بأمر الله، وكل الذي سيأتي هو من عند الله، وكل الذي يهمُّك هو بعلم الله، والله في ذلك كله رحمٰن رحيم".