كل ما يخشاه أن يمر به الوقت دون أن يجد للكلمات موضع ، بفتقد المعنى الذي لطالما بحث عنه دون جدوى ، ربما يوّد بعض من السكينه و أن تحيط به بعض الرحمات و يسكنه سلام …
قد تكون مرة واحدة بالعُمر يُصادف الإنسان من يجد نفسه في نفسه، وتوافق خطواته قدمه، وتنسجم روحه مع قلبه، فيقف متعجبًا.. مُتسائلًا عن حبه لشخص ما: لماذا هذا بالذات؟! ثم لا يحصلُ على إجابة شافية يدعمها المنطق؛ فبعض الحبِّ يعجز تفسيره، ومنتهى السعادة فيه هو الرضا بالكُليَّة دون المُفاضلة أو المقارنة. ومَحض الحب في التشابه النفسيّ والتقارب الفكريّ، فيفرحان ويغضبان لذات الأسباب، ثم الفيصل هو القبولُ من الله والذي يأتي بلا جهدٍ أو محاولةٍ للفت النظر من أحدهما نحو الآخر.
~Cpd
Nothing but appreciation & word of affirmation & quality time
One day something might be going on it’s right path as it’s make a sense…
Reminder ✨
✨🤍
~ يخشى أن يفتقد للمعنى و يبتعد عن الغايه و يعود أدراجه خائباً حيث أتى ، تتخبطه الآمال و تصتطدم به العديد من الأماني ، و بين الحين و الآخر تلاحقه بعض من خيبات الأمل … لا يعرف أهو على صواب أم أنه الخطأ ذاته ؟! ..
~ كل ما يتمناه أن تتناسب معه اختياراته و أن يدرك حكمة ما مر به و أن يكون منتمي لذلك الطريق _ الذي بجهله _ الذي سلكه و قدرت الأقدار على خوضه دون ترتيب منه أو سابق تفكير …
~ لعله ذات يوم تفاجئه تلك الأمنيات رغم تمنيها ، و لكنه تناساها و تركها لتلك الأقدار التي لابد و أن تتصل بواقع ، ليتدارك حكمه ما و معنى ما قد جهل …