أراد أحدهم أن يسافر بدون زوجته.. فأرسلت له زوجته : ﺳﺄﻗﺘﻠﻚ إن سافرت ! فرد عليها برسالة : " الميت ﻻ ﻳﻤﻮﺕ إﻻ ﻣﺮﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ ، ﻓﻜﻴﻒ تقتلين من ﻣﺎﺕ فيك عشقًا " !! فظلت أسبوعين تفتح الرسالة وتقرأها وتبتسم خجلًا ! وهو يتجول في سويسرا فرحًا مسرورًا..
جماعة اديت عيدية لبنت عمى هى تعتبر اختى ف الراضعه وبعتبرها اختى من واحنا صغيرين وده اول عيد ليها ف بيت جوزها جوزها بعتلى مسدج معلش متديش فلوس ل مراتى تانى وعمل حوار كبير .. انسب تصرف ايه؟؟؟
من اللطائف!😀كان الأعمش إذا جالسه ثقيل، يقول: رّبّنا اكشف عنّا العذاب إنّا مؤمنون.وكان أبو هريرة رضي الله عنه إذا رأى ثقيلًا قال: اللهم اغفر له وأرِحنا منه.
طبعًا.. ده كلام سيدنا النبي كمان: {ما يصيب المسلم من نَصَب، ولا وَصَب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، ولا غم، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه.}
حد نصحني وقالي قبل كده، خلي رجلك خضرة في أي مكان تدخله، يعني إيه!
يعني تساعد بدون ما تنتظر مقابل أو تنتظر الناس هتقول إيه ولا تفكر إزاي!
هتتردلك.. يمكن مش النهاردة، ويمكن مش بكرة،
بس الأكيد إنها بتتردلك أو لذريتك.
ربنا يجعل كل نوايانا خالصة لوجه الله : ))
مما لا يتفطن له الكثير، أن التوفيق للدعاء بشيء ما -غالبًا- هو نفسه دليل على إجابة المطلوب قيل "إذا زَخر بك وادي الدعاء؛ فاعلم أنّك مرادٌ بالإجابة"."لو لم تُرد نيل ما أرجو من جود كفك، ما عودتني الطلبا".
"اللهم عبادك المساكين؛ ثقيلي الخطى في الطريقِ إليك، مريري الحلوقِ حسرةً على ما يفوتُهم ويفوزُ به غيرُهم منك، من تُسرعُ بهم قلوبُهم وتُبطئُ بهم جوارحُهم، من لا يجدون في أنفسِهم أنَّهم من أعزِّ عبادك عليك، ومن إذا قالوا "يا ربّ" قالوها باستحياء الهيِّنِ القليل.اللهمَّ اجبر عرجَنا في سيرنا نحوك، واقبل قليلَنا وأمدَّنا بمددٍ من عندك، نُقبلُ عليك بحياءِ ذي البضاعةِ المُزجاةِ واضطرارِ الممسوسِ بالضرِّ ورجاء المؤمِّل في جودِ موفي الكيل".
من طرائف العرب :يحكى أن رجلاً ارتكب جُرماً ، فحكم عليه القاضي أن يختار عقوبة من ثلاث عقوبات وهي : - إما أن يأكل مئة بصلة - أو أن يُجلد مئة جلدة - أو أن يدفع مئة دينار ؟!فشاور الرجل زوجته ؟!!! فقالت له : البصل إبن عم العسل ، يأكله كبار السِنّ ، وإن أكثروا منه فلا بأس !! فاختار الرجل البصل .. فما كاد يأكل البصلة الرابعة والستين حتى جحظت عيناه وأعلن عجزه عن المتابعة .فقالت له زوجته : إسمع ، ما دمت لا تستطيع فوجع ساعة ولا كل ساعة !! فوافق الرجل على جلده مئة جلدة .. فجيئ بالجلاد وبدأ يعُدّ الجلدات وصار الرجل يلتوي ، وما كاد يتلقى الجلدة الثانية والسبعين حتى ارتجفت ركبتاه وأصبح يصيح : كفى لم أعد أتحمَّل .فلم يعد له خيار بعدها ، فلملم ما بقي من كرامته وفتح محفظته ودفع المئة دينار !! ثم طلب مقابلة الوالي ؟ فلما وقف أمامه قال : يا سيدي ، أوصيكم أن تكتبوا على قبري : ( من أطاع الإناث ، دفع الجزاء مثنى وثلاث )