هههههههههههههههههههه لا لا انت فاهمين المصلحه غلط هاي نوع من الايثار او المساعده الاخر هي شي من ديننا الحنيف هو الزمنا بالاخاء و مساعده بعض اما مصطلح مصلحه هاض مصطلح غربي لا يفيد سو الفتنه بين البشر والانون بعرف اني انا بس حب اخذ معه ونتعاون سوى ههههههههههههههههه والحديث يطول الاثنين ذكرني افهمك بعض افكاري و مصطلحاتي هههههههههههه
صباح الخير ? ،،
عليك أن تتركها للقدر هذه المرة ولتعلم أنه لو كان مقدراً شيء فسوف يكون بدون محاولات ،، بدون جهد ،، حتى وإن كانت المسافة تبعد بين الشرق والغرب ،، افعل ذلك واطمئن .. ??
، ،
جمعتكم مباركة ?
20/12/2019
9:34 AM
لستُ بِخير، أُفكر بِك كثيراً وأسرح بصورك كثيراً، ذبلت عيناي من شدّة تأمل وجهك، وتألم قلبي، أُظهر لهم أنني بخير ولكنني العكس، يقتلني التناقض جداً، كلما زاد ألمي لجأتُ للنوم، وكلما سألوني مابك يبقى عذري الدائم لا شيء .. ولكن يا كل شيء اشتقتُ إليك.?∞
بحق الوتين الذي أنت أقرب مني اليه، بحق أسمائك الحسنى وصفاتك العلى بحق ملكوتك وعظمتك، وبحق أصوات المساجد التي تصدح بأشهد أن لا إله إلا أنت:?? _ جنبني عثرات الحياه الكاسرة ألهمني نورا كلما احتلك حالي وزادت حيرتي داوي انكساراتي التي لا يشعر بها أحد سواك اختر لي يا رب ولاتخيرني ارضني بقضائك يا الله وبارك لي في قدرك حتى لا أحب تعجيل شي أخرته لي ولا تأخير شي عجلته لي أجدك يا رب في كل شي فجدني جدني في تيهي وقله حيلتي وحيرتي وضعني في طريق ترضاه وتحبه لي اجعلني أطفو بسلام في هذه الدنيا مدركا أني جئت منك وسأعود إليك فأنت البداية والنهاية وكل شيء يا الله??
وتفرح، لا لأن إحدى الأمنيات قد راقصت التحقّقَ أمام عينيك، بل لأن غريبًا ما قد فَهمَ حديثك الداخلي مع نفسِك، فتفادى إعاقةَ صمتك، لأن ابتسامةً ما صادفتك، ولأنّك أخبرتَ غريبًا آخر عن الطريق إلى عنوانه، فدعا ربّه أن يهبكَ العافية! وتفرح، لا لأن أحدًا ما تنتظره قد عاد، بل لأن طفلًا شدّ ثوبك في الطريقِ، فضحك لأن ثوبك أنقذه من الوقوع، لأن فتاةً ما أخبرتكَ عن الفرحِ الحقيقي حين رأيتَ ابتسامةَ الأرض كلّها مع ابتسامتها وهي تلمح خطوات من تنتظر... ولأنّك أعطيتَ مكانك للعجوزِ فربّت على كتفِك وظننتَ أن السماء مدّت يدها معه! وتفرح، لا لأن ما أردته قد حدث، بل لأنكَ حظيتَ بساعةٍ لوحدك في التكيةِ السليمانية ربما، في الشارعِ القديم ربما، في الجامعِ، أو الكنيسة، في مقهىً عتيقٍ، أو في المدى... ولأنّكَ باغتَ صديقًا ما بأغنية، أو كتاب! وتفرح، لا لشيءٍ سوى أنّكَ بسيطًا... جدًّا، كشالٍ عَلِقَ بظهرِ الياسمين وهو يتسلّق السياج، كحبّاتِ المطر على سورِ الحديقةِ القديم، كالصوفِ في كفِّ جدّةٍ قبالةَ النافذة، كالانتظار تحت الأشجار في غزارةِ المطر... تفرح لتفاصيل دقيقة في ظلِّ حزنٍ ظاهر على وجهِ المدينةِ! وتفرح... ?