كثير من الأسىئلة لم اجد لها جواباً الا بـ لا أعلم دائرة من إشارات التعجب يتبعها الكثير من التفكير والذهول في مدى الحقارة والأذى عند رؤيتك اثباتات خداعك .. وتقول ألم يكفى كل ذاك الأذى الذي وضعتيه في هذه النفس ، فلما كل هذا الجهد في وضع عراقيل جديدة أمامي ام انكٍ بعد ما رأيتي كل هذا السلم وخطوات الإنسحاب اضننتي انكٍ لقد اخضعتني ، لا بل اقول انها خطوات انسحاب لمنع دمارك الشامل المتكامل .. على اي ايدي شيطانية تقليتي كل هذا المكر على أي صحن تناولتي كل هذا السُم على اي طريق مشيتي لتكوني بهذا الإنحراف والاعواجاج من أي اصلً انتِ لا يعرف لهُ أثر عن أي حب للذات وطعع التملك الذي حرمتي منه عن اي ماذا وماذا من كل هذه الحقارة سابقى اطرح الكثير من الاسئلة ،🖤
لا أعلم عن الطين الذي خُلقت منه اخطئ وأفعل بعدهاالصواب بأتم صورة أُحب لمره واحده ومن ثم ارفض واكره كل المرات بعدها ربما أستريح طول الوقت المحدد لقطع المسافة وفي الدقيقة الأخيرة لانتهاء الوقت انهض وأفوز وأستحقها بكل جدارة اعشق الصمت ولكن بكلمة واحدة اخلق زوبعةً من الاسئلة من إشارات التعجب والاستفهام ويبقى الفراغ فارغاً لا احد يقدر على ملئه اكره القلم وابدع في نحت الكلمات انا دائما فوق السطر وحروفي تعيد صياغة السطور وصفت بالدقة والإلتزام ممن هم مخولون في تقييم هذه الصفات ووصفت بـ"النظام الأمريكي " فأنا لا أحب التأخير ولكن هذا لا يعني اني احب اللحظة القادمة على العكس تماماً انا اعشق ما قد مضى اتحدث كثيراً عن الذكريات ولكنها ليست كذلك انا اعيش كل ما ادعوه الذكريات ولكن لا بأس باستحداث اشخاص اخرين قادرين على اكمال المشهد نفسه حتى وان غاب الإحساس . لا اعلم كيف تولد كل هذا البركان داخلي ومن يراني يقوم بالقاء اول سؤال لي من أين لك كل هذا البرود لدي كل اسلحة الإنتقام والضرر المدمرة ولكنني دوماً من يحارب ويطالب بالسلم انتقي السلم بشرف لأني لا احارب باسلحة كنتُ ذات يومً اعشقها فلهذا أُطالبُ بالسلم دائما خوفاً على اسلحتي من التشويه فلا زلت أراها جملةً .. او بالاحرى لا أريد خسارة غنائم اهديت لي في أيام ودًّ .احب الشتاء واكره النار واحب الإرتعاش تحت قطرات الماء بالطرقات وابتعد عن الصيف ولكن هناك استنشاقي لهواء معين بالصيف قد ينسيني الشتاء بنيرانه سواء ان كانت بداخلي ام بالجوار او مقابلي فجميعها نيران وتكوي بالرغم انها وان كانت بمقابلي او بجواري قد تدفيني هذه كتابة تعتبر متأخرة لشخص يريد الإستيقاظ مبكراً لكي يبدأ كتابة تاريخ جديد ليوم جديد لا اعلم ان الطين الذي خلقت منه أيعتبر أفضل طين أم غير ذلك او ربما لا أريد ان اعلم اصلاً بعد ان أثبت لي بأنه متماسك وغير قابل للهدم ،🖤
امتحان زمان واحنا بالمدرسه او الجامعه ، لما كنّا نروح على الامتحان اول نصيحه من أمهاتنا . …لا تجاوب بسرعه اقراء السؤال ..فكر وبعدين جاوب .ولما كنا نستلم ورقة الامتحان، كان المعلم يشير لنا على الجواب الغلط ،بعلامة X ويكتب غلط ونخسر علامه ،،،، واحياناً علامات كثيره . هل غادرنا بالفعل قاعة الامتحان ؟ هل ما زلنا نحفظ تلك الوصيه ((لا تجاوب بسرعه )) هل ما زال هناك من يضع Xعلى اجوبتنا ؟هل ما زلنا نعيش نتيجة الجواب الغلط ؟ الجواب هو قرار والقرار انت تعيشه وغلط او صح هو منظور الاخر لك لذلك لا تمنح اجوبه يقرر بها الاخر حياتك وتعيشها ولا تستطيع التخلص منها فكر قليلاً لا تتسرع ،،،،،،ولا تمنح اجوبتك بسرعه فكل سؤال يحتاج لتفكير طويل حتى لا يجبروك على ان تعيش ضمن جوابك المتسرعج
مساحة.🦋
ان جاك مني طيب تستاهل الطيب وإن جاك غير الطيب راجع سواياك ،🖤
تسألني عن الحال ولا أريد الإجابة التي مهما تحدثت لن تفي بالمعنى الذي اريد ان اوضحهُماذا وبعد ان كانت كعزف البيانو في مدينة مهجورة ام انها كانت كمذاق البُن الذي كان طارداً للصداع كلما تجرعته او ربما انها كانت كيوم استراحة في عام مُرهِق او حتى لمسة يداها التي كانت تعادل الف مرهم مداوً للجروح والمتاعب لا أريد التحدث بان عيناها كانت كالشمس تجبرني بكل صباح للإستيقاظ من شدة البريق اللتان تملكهما ام عن سهر ليلٍ تحت سماء الحب اتأمل وجهها القمري لا أريد اعلامها عن المسافات التي طول قطعناها سوياً وكل ما بي اريد الرجوع للخلف لكي نمضي مزيداً من المسافات لا أريد ان اتكلم وأقول ان حديثها الفوضوي هو الذي كان يبعدني عن سماع الأبيات الشعرية لشاعري المفضل لا اريد ان اتحدث واقول ان همساتها لا زالت عالقةً في أذني ويزدا صداها في كل يوم لا وتباً لا أريد ان أُجيب عن الحال يا كل الحالِ ،🖤
فعلياً هالسؤال قبل اكم يوم طبقته على شخص وخليت قيمتة والي برجلي توأم هالشخص فتح سوبر ماركت فقلت لازم اباركله بطريقتي دخلت عليه حكيتله ممكن علبة ملمع كنادر "كيوي " فبحكيلي شو اللون فرفعت رجلي لصارت بمتوسط وجهه تقريباً وهوه قاعد وحكيتله اسود زي لون عيونك الحلوه 😂🤝
كم علاقه مرت بحياتك
فش علاقة الا ومرت بحياتي بنات متجوزات مطلقات ارامل بيض شقر سمر قصار طول سمينة نحيفة طالبة معلمة مهندسة مديرة دكتورة يعني فعلاً ختمت هالكتاب بالمجال هذا من الجلدة للجلدة والعبرة الي طلعت فيها اني الغي فكرة الإرتباط كلها من حياتي وهسا الحمدلله حياتي خالية من كل شي بهالخصوص .. والله يتوب علينا ويغفرلنا 🤷
"كالقيود هي" _ان أزيلت يبقى اثرها عالقاً بالأيدي لا أعلم كم احدثت من الخراب داخلي وحولي لا أعلم كم أعطتني من لحظات جميلة ولا أعلم كم تركت لي من ليالي دمساء بعد ذلك لا أعلم كم تحدثنا وكم إلتقينا وكم ضحكنا وكم من الأميال قطعنا ولا أعلم عن كم الحديث الذي يغلي بداخلي كالبركان قبل انفجاره للخروج كم ننتظر لقاء ومشوار وأماكن لم يسعفنا الوقت للوصول إليها لا أعلم متى ستتقاطع الطرق بأي طريقة كانت لينجلي كل ما في هذا العقل من تفكير ومتى سينتهي الأثر _كم من الاسئلة وضع تحتها الكثير من الفراغ لملئ الإجابة _كم إجابة لم تستطع الكثير من الأقلام معرفة نهايتها _كم من الأوراق لم تفهم الكثير مما كُتبً على أسرطها _ كم من الأوراق تكدست ما بين مقدمة ومؤخرة الرواية وصفت بالجنون والحب والفقد والعشق والإقتراب والإبتعاد والشوق والكُره _ كم من المشاعر تقف بين خطوه لي للأمام وخطوات كانت لي بالخلف _ الكثير من الأسئلة حول "كم وكم " لتختصر بسؤال واحد "كم أحببتها " لتكن الإجابة: الكثير جدا ً ،🖤
ليتنا نفهم أن جميع العلاقات خُلقت للراحة والرحمة، ("سَنشُد عضُدَكَ بأخيك") ("إذ يقول لصاحبهِ لا تحزن") ("وجعلَ بينكم مودةً ورحمة") لم نُخلَق لأثبات حسن النوايا ،🖤🖐️
Good evening ❤️
هكذا سيكون الرد..."وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى"،🖤
أيام لا تُقرأ ولا اود كتابة شي منها تداخلات عجيبة إضطرابات متتالية طرق ملتوية اصوات غير مسموعة ازدحامات في طريق فارغ لا يقود الى شيء برود في أوج الضغط النفسي تعدد الخيارات وانا لا أرغب بحل السؤال مفاضلات وتناقضات وسلبيات وإيجابيات وكثير من الرفض ولا شي إجتاز القبول لدي جميعها تعصف في "زوبعةً واحدة "
الأسرار العشر للشخصيات المتوازنة السوية نفسياً :١- يمدحون الآخرين. ٢- لا يمدحون أنفسهم. ٣- دائما مبتسمين. ٤- يتركون المجال لمن معهم أن يتحدث. ٥- ينصتون بإهتمام. ٦- الحس الفكاهى موجود دون سخرية من أحد. ٧- يساعدون غيرهم ، فحينما تحتاجهم تجدهم. ٨- يصدقون فى نصحهم. ٩- ينسبون الفضل لأهله. ١٠- يشجعون على النجاح.
ليكن أعدائنا اقوياء ...حتى تظهر شجاعتنا في الميدان ✋🏻🦅
مساحه!!🍀
إن وهبك الله فرصة للتدريس فاستثمرها في صنع صدقة جارية لك، بغرس قيمة أو تحفيظ الطلاب آية أو حديث أو مناصحتهم. رأى بعضُهم أحد الصالحين في المنام فقال له: ما فعَلَ بكَ ربُّكَ؟ فقال: غفر لي بتعليمي الصبيان الفاتحةَ.