انا ما بعرفك ابدا بس صورتك كثير جذبتني وحبيت شكلك والله
بحس انو لازم اضل على طول اشوف هالملامح
عمري ما حاولت احكي معك بس والله بحس انك بتخصيني بدون سبب 😅😅
يعني هاذ اقرب تفسير لشعوري
غششيني شو اعمل
روق يا خروف
بحس انه في حد عم براقبني بالبيت بس الف بختفي والله ما بتوهم بس بحس بطاقة قريبة مني بس الف بتختفي وبشوف خيالات طويلة عالحيط ومبارح شفت زلمة لابس اسود مر من عند المطبخ حالياً وانا عم اكتب حاسه بهي الطاقة مبعرف شو اعمل
ترى الي بتوهم ما بكون عارف انو بتوهم، لا أذكر بحياتي اني سمعت حدا بحكي بتوهلمي دايما تفكيرهم بكون بالجن... لكن بأغلب الحالات صراحة بكون وهم وما في اشي ابدًا، مثلا لو تنام وانت خايف كل احلامك راح تكون مخيفه لأنك شاعر بالخوف ف لما تفكر بالجن وتشعر بالخوف مباشره بتصير تحس بأشياء غريبه ع مجرد اي صوت تسمعه بتحكي اكيد هاد من الجن رغم انو هالصوت كل يوم كان موجود بس انت ابدا ما كنت تفكر فيه اما هسا لانك خايف بلشت تفكر بكل اشي، لو يدخل هوا من شباك الغرفه بتحكي الجن بنفخ علي ، حسب عقلك شو بفكر جسمك بعطي ردة فعل وبتكون مبالغه نوعًا ما أفضل إشي تهدي حالك وتقرأ قرآن وتسمع قرآن وفكر بمنطقيه أكثر وكون على يقين انو ربنا حاميك من كل اشي ومستحيل يصيرلك اشي ربنا مو كاتبلك اياه.
لمّا مات قيس بن الملوّح، حضر أهلُ حيِّ ليلى معزّين، وأبوها معهم، فكان أشد القوم جزعًا وبكاءً عليه، وجعل يقول: ”ما علمنا أنّ الأمر يبلغ كل هذا، ولكنّني رجلٌ عربيّ؛ أخاف من العار وقبح الأحدوثة ما يخافه مثلي فزوّجتها، وخرجت عن يدي، ولو علمت أن أمره يجري على هذا؛ ما أخرجتها عن يده، ولا احتملت ما كان عليّ في ذلك“
النُضج عزيز، لا يُهديك ذاته إلا بعد أن يُذيقك مرارة المواقف، ويُجرّعك من كؤوس التجارب، ويأخذ ضريبته من نفسك، لكنك ستشكر كل ذلك، بعد أن تصل إلى مرحلة تقرأ فيها ملامح الدروب قبل أن تمضي فيها، وتستشفّ محتواها، وتُقدِّر بحقٍ خطوتك، فلا تبذلها في كل سبيل يلوح لك.👌🏻
حاستك السادسة، وشُعورك بوجوب الإبتعاد، رغبتك بالصْمت وتراجُعك عن الكلام، إحساسك الغريب بأنّه ليس عليك فعل هذا أو ذاك، هذه الأشياء لم تُخلق عبثًا.. "إتَبِعها" لأن الحاسة السادسة هي نداءُ القلب، أو ذلك الشعور الغامض الذي لا نُصدقه عادةً، والذي يحملُ حكمًا على أمرٍ ما أو شخصًا معيّنًا؛ ليتبيّن لنا فيما بعد أنّه شعور سليم وصادق!! حدسك لا يُخطئ، الغرائز الداخليّة ومشاعر عدم الإرتياح ما وُجِدَت عبثًا، هذه طريقةُ جسدك لإخبارك بأنّ هُناك خطأً ما.. لا تُجازِف في تجاهُله.. 🖤
خدعوك فقالوا أن الضربات التي لا تقتلك تجعلك أقوى، دعوني أحدثكم عن الناجين من الضربات القاتلة: الناجون من الضربات القاتلة يمكنهم أن يحدثوكم عن هذا الخوف الذي يلازمهم بقية حياتهم، الخوف من اﻷيام، الخوف من ضربة جديدة، يمكنهم أن يحدثوكم عن كيف فقدوا الشعور باﻷمان والثقة في اﻵخرين، وربما الثقة في أنفسهم. الناجون من الضربات القاتلة يصابون بنوع من تبلد المشاعر، يصبحون لا مبالين، لا شيء يحزنهم، لا شيء يسعدهم، أصبحوا يعرفون جيدا حقيقة أن لا شيء يدوم. الناجون من الضربات القاتلة يعيشون وحيدين، مهما كان الزحام حولهم هم يعلمون جيدا أن الجميع سيهرب من حولهم حال تلقيهم ضربة جديدة. الضربات القاتلة يا صديقي تعلم اﻷنانية والقسوة. الضربات القاتلة تجعلك قويا، لا يعرف أحد شيئا عن اﻷنقاض التي يحملها بداخله.
كانت مُشكلتي هي أني أحاول التفكير بكل شيء دفعة واحدة ، لا أستطيع إيقاف غليان الأفكار ، ولا كبح المواضيع من التسرب في آن واحد ، كما لا أستطيع إخماد النار التي تأبى إلا أن تندلع بكل التفاصيل التافهة والمهمة ، والنتيجة تشتت ، صخب أفكار ، أزمة تركيز ، وبركان فوق رأسي على وشك الإنفجار " . ﮼🤍.