آسف، لكن من ردة فعلها أتوقع أنها بدون أخلاق لردة فعلها، واللي تحيرني، بعد 3 سنوات تبدا تحوس عل الراجل للي يديها و يدور الزمان عليها. و السؤال لماذا لا يتكلمو بأدب و يجاوبوك بقد سؤالك بطريقة مناسبة و حضارية 😕😣
انا الوحيدة لنوية معاها ..مي قلة الادب نتاعها عيفتني منها... وحتى هي حاولت تخليني نروح ليها في اخر العام ضربتها في 0 ....مصيدتش جات دور بيا ...حسيت نفسي عجلة احتياط ...وكرهتها اكثر...الحمد لله . تعرفت بفتاة اصغر منها وممكن نديها اذا انسجمنا
اتذكر النعم و الفرص التي عندي انظر لاخوتنا في البلادالفقيرة و الناس الذين حلمهم رغيف خبز او سقف او قطعة قماش تستر عوراتهم والناس ليعانون في السجون ....كل هذا يجعلني اشعر بالقناعة والرضا وتحمل الشدائد واعرف اني لست مظلوم بل لا ارى النعم التي انا فيها
أتعلمين شيئا يا صديقتي ... محاولة تجاهلك هو أصعب مشروع قمت به في حياتي، أنا لا أؤمن بالمستحيل لكن تجنب الحديث معك جعلني أؤمن به ! نحن حقا ''نتجاذب ونتنافر كما يفعل المغناطيس!''. أنت تفهمينني جيدا يا حبيبتي وتعتنين بي... وتفعلين ذلك من أجلي... أقصد أن نيتك صافية وليست لك أي أهداف كما أنلا أحد يجبرك كي تفعلي ذلك... وهذا يا صديقتي شيء رائع بحق! لقد قرأت عن كليوباترا... عن لالة فاطمة نسومر... عن الملكة بلقيس... عن نساء عظيمات غيرن العالم... أظن أنك تستحقين فصلا في كتابهن يا عزيزتي... فصلا بقلمي ! أنا لست أجامل يا صغيرتي ولا أغازل! أنا فقط أريدك أن تعرفي كم أنت عظيمة رغم أنني أدرك أنك تعلمين ذلك! أنا أشعر بك ! لكن هنالك شيء تغير في نفسيتي... لقد كنت أشعر بك ولي هدف واحد! لكنني اليوم أحبك حباً شفاف... بلا هدف... ولا أهداف!
و يطلعوا للجامعة نورمال ؟؟
يعني ما يصراش اكتظاظ ولا شي من هذا القبيل .؟
لا مش راح تكون سنة بيضاء ..كما انا في الجلفة كملنا القراية تقريبا نص ماي نعقبو الاختبارات ....اما وطنيا الجامعة تبقى مفتوحة ولي ما يكملوهاش هذا العام يكملوها في بداية سبتمبر ويعقبو الاكزاما ومنها يبداو في دراسة السنة لبعدها ...تقريبا مستحيل انو تكون سنة بيضاء في الجامعة لانو توقيتها مش مظبوط بفترة زمنية
“إلى الذين يَفعَلُون المعرُوفَ دون انتظارِ الرَّدِ، الذين يختَارُون كلامَهم بعنايةٍ خشْيَةَ أن يجْرَحُوا أحدًا، الذين كانوا في الشِّدةِ عونًا، وفي الرَّخاءِ رِفاقًا… عليكم السَّلامُ إلى يومِ تبعثوُن.” 🌸
عندي صديق مند ولادته اعمى البصر سالتو فى يوم من الايام ماهي امنيتك فى الحياة اجابني ان ارى نفسي ثواني فقط وارجع كماكنت اقبل بهادا ولو انفقت مال الدنيا الحكاية ليست طويلة ولاكن لوتمعنت فيها لكتبت منها دواوينا لنعم الله التي لاتحصى.. منقول.
Abdelhak Tlm ٣٧ دقيقة فنان رسم لوحه وظن أنها الأجمل على الإطلاق.. أراد أن يتحدى بها الجميع فوضعها فى مكان عام وكتب فوقها العبارة التالية: "من رأى خللاً ولو بسيطاً فليضع إشارة حمراء فوقها". عاد في المساء ليجدها مشوهة بإشارات حمراء تدل على خلل هنا وهنا لدرجة أن اللوحة الأصلية طمست تماماً.ذهب إلى معلمه وقرر ترك الرسم لشدة سوئه .. فأخبره المعلم بأنه سيغير العبارة فقط .. ورسم ذات اللوحة ووضعها بذات المكان ولكنه وضع ألواناً وريشة وكتب تحتها العبارة التالية: "من رأى خللاً فليمسك الريشة والقلم وليصلح". فلم يقترب أحد من اللوحة حتى المساء .. وتركها أياماً ولم يقترب منها أحد.. هنا الجوهر، فقال له المعلم: كثيرون الذين يرون الخلل فى كل شىء .. ولكن المصلحين نادرون، هذا هو حال الناس.. نرى الأخطاء ونعشق الإنتقاد ولا أحد يقدم الحلول.
علمنا أكثر من مرة أن القصص التي بدأنا بها برغبتنا ، لن تنتهي ربما كما نريد ، لحظات غامضة و كثيرة تمضي على تفاصيل عشناها ، سارت بشكل ما و طالت على فوضى كبيرة تجاوزت قدرتنا على تقبلها ، لكن رغم كل شيئ واصلنا عبور ذلك الطريق ، معتقدين أن هناك جواباً يطيب خاطرنا .