@mouadabuhinde

“;94.. معاذ ..؛"❤️

Ask @mouadabuhinde

Sort by:

LatestTop

مساحة ❤️

تأتي أحيانا حقبة الصمت الطويلة، انصياعاً للقوانين التي يصدرها العقل عادة، تمرّ عليها أسابيع أو شهور أو سنين من البرود والتعقل، كأنها قرون. حتى يبدو مؤكداً أنها قوانين سامية وراسخة، حينها فقط يقول القلب كلمته، وينتفض الوجدان ولا يعود شيء مما سبق صالحاً، فتعم الفوضى وتُعتمد مراسيم جديدة كحالة طوارئ....علي جرى ...من مرسيلك علي جرى . 🎶🎶♠️
Liked by: R.

وين كنت يوم ٢٠٢١/١٢/٣١م الساعه ١١:٥٩ بالليل؟

بمطعم هاشم بتعشى 🌚😅
Liked by: R.

-❤️?

Rahaf jaradat
ظننتُ أني بخير وأني أستطيع العيشَ أو ربما التعايش وحيداً ولا حاجةَ لي بأحد، حتى استيقظتُ هذا الصَّباح وكل تفكيري راحلٌ إليكِ. استيقظتُ باكراً رغم أني نِمتُ في وقتٍ متأخر جدا، نمتُ لساعاتٍ قليلة لكني لمْ أعُد أشعرُ بأي حاجةٍ للنَّوم وكأني استفقتُ مِن سُبات عميق، يبدو أن حاجتي إليك تفوقُ أيَّ حاجة أخرى هذا الصباح..
ألْتَفُّ حول نفسي وأحضُنها عَلِّي أُدَفِّئُها وأنام، لكن لا جدوى. في لحظاتٍ ما أشعرُ أنَّ قلبي يستطيعُ تفجير جَسدي مِن فرط الشَّوق والحنين، ويا ليته يفعل...!♠️

People you may like

لگ ❤️

إننا، وللأسف الشديد، نعرف معيارا واحداً للمجد، ونتخيل أننا عندما نحققه سنقف على منصة ونرفعُ رؤوسنا عاليّاً لنتذكر بفخرٍ المشوار الذي قطعناه ودموعنا الحارَّة تسيل بهدوء على خدودنا، وبينما نحن كذلك تحتفل الحُشود حولنا بصخب.
وقليلون مِنَّا عرفوا أن تحقيق مثل تلك الأمجاد ربما لن يساوي شيئاً أمام شيءٍ واحدٍ فقط نشعر بالقلق حياله، أو نفتقده. قليلون مِنَّا عرفوا أنَّ المجد يمكن أن يكونَ مجرد شعور هادِئ مُطَمْئِن استطعنا الوصول إليه دون الآخرين...♠️

آحگٍٍ...🕊️🥀

قبل أيام قليلة أذكر أني كنتُ راضياً جدا ومُطمئنا، ولقد شعرت بحياة هادئة ولذيذة جدا كأني طفل يحاول بناء قصر رملي على الشاطئ. ولكني بالأمس كنتُ غاضباً وقلقاً جدا، أيُّ إزعاجٍ بسيط كان يبدو لي بمثابة إعلان حرب.
لو نظرتُ إلى الأمور بسطحية، كنت سأقول: أي نفسٍ متقلبة تلك التي بداخلي؟! ولكني في الحقيقة لستُ مستاءً إلى تلك الدرجة المُنتظَرة. إنَّ هذا التقلب، أو بالأحرى هذا التناوب بين مشاعر الفرح والطمأنينة ومشاعر الحزن والقلق، والذي يذكرني بعملية الشهيق والزفير، ضروريٌّ في نظري لنستمرَّ...♠️

💙_

للأصواتِ في آخر اللَّيل وجودها الخاص، بمعزلٍ عن الالتزامات الاجتماعية، عن الأجواء المتعارَف عليها. إنها تهيمن على المُستمع، وتملأ الغرفة مثل حبرٍ يُراق على ورقٍ نشَّاف.♠️

Space ?

sara2234476’s Profile PhotoÜM ÄĻŠÖÖŠ
سبقَ أن مررتُ بأوقاتٍ مريرة، بسبب أخطاءٍ ارتكبتُها رغم حذرِي وحرصي، وقد رأيتُ عن قرب أنَّ أكثر ما يمكن أن يُمثِّل دور الزيت الذي يُصَبُّ على النار في تلك الأوقات هو النصائح، وبالضبط تلك النصائح التي كنتَ تخبر بها نفسك آلاف المرَّات ليأتي وغد بقناعِ ملاك -كأن لا خطايا له إطلاقاً- ويقف عند رأسِك ليقرأها عليكَ مجدداً. وبسبب كرهي لذلك النوع من النَّصائح، ما زلتُ أذكِّر نفسي كلما رأيتُ أحداً يمرُّ بفترة عصيبة بأن أحذر مِن أن أبدو له في زِيّ ذلك الناصح الوغد.♠️

??؛~.~ تَصفِيِّة ~.~؛??

mouadabuhinde’s Profile Photo“;94.. معاذ ..؛"❤️
يسعد صباحكم يا رب ? أصدقائي ?أحبابي ❤️ ? تصفية لمدة ثلاثة أيام ??? عندي أكثر من ٣٠٠٠ متابع (حبايبي) ??ومن فترة بيجيني ع كل آنسر ٣و٤ لايك بس ???
((أحبابي الي بده أضل متابعة يعمل لايك هون // رجاءً ما حد يعملي الا الي متابعني )) فديت قلبكم ? قلب قلب ?❤️❤️

مساء الخير...? مساحة،مقولة،حكمة ??

Mohammad_Almohdi_Askar’s Profile PhotoMohammad Askar
إذا حدثَ صدفةً أن التقينا... سأتفَهَّمُ إن حُرمتُ رؤية بسمة على شفتيك وفي عينيك، سأتفهم إن حُرمت سماع صوت ضحتك أو صوت بكائك، سأتفَهّم إن حُرمت سرد تفاصيل يومك وأحاديثك الطويلة، سأتفهم إن حُرمت تحيةً منك أو تهنئة عيد، سأتفهم إن ادَّعيت تجاهُلي وسأتفهم كلَّ تقاليدِ الفراق الطويل. لكن... دَعينا نبتدِع تقليدا جديداً لنا، أن لا تحرميني مُصافحة الأعيُن، فلا أحد يفهَم مصافحة الأعين، أو كما تقول أغنيتُنا القديمة: "سْرَامْ نْ تِطَّاوِينْ رَاذِيجْ أُوثِفَهَّمْ"..،

-?

أعلمُ ذاكَ الشُّعور جيداً، أن تفوح رائحةُ الفرحَةِ مِن نوافِذ الجيران وفي كُل الضَّواحي والأرجاءِ وأنتَ تجتَرُّ أسَاك، فلا أنتَ تَدري كَيف تَبتلِعه ولا مُلوحة دُموعك تُهذِّب طَعْمَه.
علَّمني هذا على الأقل أن أَكُف عَن اتهام النَّاس بتَصنُّع الدراما حين أتناوَلُ حِصَّة الفرحَة خَاصَّتي ..،

SPACE ??

ahmad alhaj
أخبرتُك أنني موافق، نَعم... أذكر جيداً حين تماسكتُ وكتمتُ أنفاسي وقلتُ بصوتٍ خاطِف: لا تخسري تذكرتكِ الوحيدة هذه، استغلِّيها الآن، لعلكِ لن تحصُلي على غيرها، امضي بها حيث شئتِ!
ومضيتِ، لم أستطع أن أمنعك. ذلك الحَجر الذي مرَّرتِه إليّ على حين غفلة لم يكن بإمْكاني التقاطُه بأسناني، فاخترتُ الأوهَن والأمرّ... وانصرفتُ إليَّ أتفقد هذا الذي يجثو على رُكبتِه هنا في الزاوية اليُسرى من صدري، يتمسَّك بيُمناه في إحدى أضلاعي ويهشِّم بيُسراه -ببطءٍ- ضلعاً أخرى، وبصره تائهٌ في العدم حوله. حاولتُ أن أحدثه، أن أداعبَه بإحدى نكاتك، أن أواسيه، أن أنهرَه، أن أصرُخ في وجهه... ولا شيءَ يجدي معه، بل لا شيءَ مِن هذا كله جعله يلتَفِتُ مجرد التفاتة شفقةٍ نحوي. أَمَا زال بوِسعي أن أسألكِ عن الحل؟ رغم المسافات الطِّوال وسنينِ الجفاء التي تُواري أمسياتِنا الوَردية.
أغنيةٌ قديمة تتناهَى إلى مسامعي وتُجيب نائبةً عنكِ: "ضَع صخرةً حيَّة على قلبِك وامضِ". كانتْ فكرةً رائعة مِن لحظتها الأولى إلى أن جربتُها؛ مجدداً لم أستطِع لفتَ انتباهه. أدركتُ حينها أني أهدرتُ أعواماً مع كائنٍ خسِر كل شيءٍ ولم يعد في حوزته ما يخسَرُه. أتعلمين كيف نواجه الذي لا يملكُ ما يخسَره؟ ندَّعي مواجهته ونأمَل أن نخرج بأخفِّ خسارة... أما احتمالُ النَّصر فغيرُ وارد ..،

View more

احكك?

manar ^-^
عندما كنتُ في الرابعة من عمري وجدتُ ما ظننتُه خيطاً ملونا مُلتفّاً حول شجرة، وعندما حملتُه بيدي فاجأني ملمسُه وأرعبتني حركَته الفُجائية الخاطفة فعرفتُ أنه ثعبان صغير... رميتُه بكل ضُعفي وبغير شعورٍ أطلقتُ صرخةً مدوية جعلَتْ كل سكان القرية يهرعون نَحوي.
بعد أيامٍ قليلة وذاتَ ظهيرة صيفيّة حارَّة جلستُ إلى ظل شجرةٍ فبدأتُ أحفر في التُّراب بيدي ومرة أخرى، وكأني لم أستوعب الدَّرس الأول، تلامس يدي شيئاً أملساً تحتَ التّراب فإذا به ثعبان صغير، وبالطريقة نفسِها صرخةٌ مدوية وهرعُ الجيران نحوي.
منذ ذلك الحين وأنا أجد الثُّعبان ذاته، لكن في كل مرةٍ يأتيني على هيئةٍ جديدة أكبر وأكثر إغراءً، فيتسبّب هذا في نسياني للدُّروس السابقة والانسياق وراءَ خُدعته الجديدة. تخيّل... في المرةِ الماضية وجدتُه على هيئةِ إنسانٍ صديق ..،

_?

Rahaf Ayasra
أنا مُتعَب، مُتعَب مِن كوني وحيداً في الطريق، كعصفورٍ في المطر. تعبتُ مِن عدم وجود رفيق أكون معه ليُخبرني إلى أينَ نذهب، مِن أين نأتي، ولماذا؟
تعبتُ مِن البشر وكونهم قبيحون مع بعضهم. تعبتُ مِن كلّ الآلام التي أشعرُ بها وأسمعُ عنها في العالم، كلّ يوم، هناك الكثير مِنها. إنّها مثل الزُّجاج في عقلي طُوال الوقتِ. ..،هل تستطيع فهمي ؟

S p a c e?"•••

هكذا دون إنذارٍ مُسبق، يحدث أن لا أستطيعَ قراءة شيءٍ ولا كتابةَ شيء ولا الشُّعور بشيء ولا حب أحدٍ ولا حتى تقبل نبرةَ صوتِ أحد... كل شيءٍ يزعجني ويُضجِرني... كل شيء!
لا قلبَ يشعُر ولا عقل يفكِّر ولا جوارح تعمَل... كل شيءٍ حولي مُجرد فوضى، أنا مِن هذه الفوضى!
ليتني أستطيع توضيب أفكاري ومشاعِري لبعضِ الوقت، أريدُ أن أكتب قليلاً وأتنفس بانتظام وأتحمَّل نفسي هذا المساء. أعلم أن الأمر طال قليلاً وسيطولُ لكني بحاجةٍ إلى هُدنة، لتجِد نيران الحربِ ما تقتاتُ عليه لاحقاً ..،

?

أحسدُهم على قائِمة اهتماماتهم، أحسدُهم على أجندة أيّامهم، أحسدهم أكثرَ على بُكائهم وصراخهم... يا لروعة أن يساعدك صراخك وبكاؤُك في حلِّ مشكلاتك!
في الليل أحياناً تتملكني هذه الرغبة الغريبة؛ أن أصير طِفلاً لأصرخ وأبكي بصوتٍ طفوليّ حادّ فيهرع إليّ أحد الكبار ليحضنني ويمسَح دموعي.
في الصلاة لمحتُ طفلاً يحدِّق في وُجوه المُصلِّين وفي عيونهم ولا أحدَ سأله عن سببِ فعله هذا، تمنيتُ أن أمتلك هذه الحريةَ مرّة لأحدِّق في عينيك صباحاً حين أصادفك وسَط الزّحام...
أحسُد الأطفال وأتأسَّف لحال الطفل القابعِ بداخلي المحظورِ من الظُّهور ..،

مساحةة..??‍♂️

إن ما يجب أن نخرُج به من جدلية الحُب والمال هو أن لا وجود لحبٍّ تأسَّس على المالِ وحده، فما كان أساسُه المال نسميه صفقة لا أكثَر. وفي المُقابل يظل المالُ دعامة مُهمَّة لأي علاقة حُب، لأجل استمرِارها ودوامِها، "فالحُب وحده -كما قال غسان كنفاني- لا يستطيع مهما بلغَت حرارتُه أن يخبز رغيفاً" ..،

شـويـة كـــلام/☕️♥️

⚔️هــيــفـا الـفــايــز⚔
لَيْلِي لنفسي ولحُريتي وسلامي ووَحدتي.. أنا أُحاول أنْ أستمتعَ بهذا فعلاً عَلِّي في الصَّباح المُوالي أَقْوَى على تحمُّل بعض الوجوه.. والتَّحايا والابتساماتِ الزَّائفة وضجيج المُحركات والغُبار ..،

احكولي شي بنهاية هالسنة ?

آمُل أنكِ ما زلتِ تحتفظين بابتسامتك الساحرة وشعرك الطويل وبراءة وجهك وصوت ضحكتك المُبهج وهواياتك المفضلة.. آمل أنك لم تتخلصي من كل تلك التفاصيل التي امتدحتها فيكِ ليلاً قبل أن أغفو ..،

- ?

أحتاجُ إلى العزلة باستمرار وفي أوقاتٍ غير محددة ومفاجئة، وأحتاج أحياناً إلى التفكير بصوتٍ عال، وأحياناً أخرى إلى سهرِ ليلة كاملة صامتاً... لا أعلم إن كنتُ سأسمح يوماً لأحد بأن يُزاحمني في غرفتي، الأمَرُّ من ذلك أنني مُهدَّد بمشاركة سريري لفترةٍ طويلة من عمري، ومع امرأة!
يعلم الله حَجم الألَم الذي ينتظرني ..،

_?

هذه غرفتي... طَويلة وهادِئة ومُظلمة، ستائر نوافذها مسدولة وأنوارُها منطفِئة، إنها تشبه إلى حدٍّ بعيد ذاكرتي ..
وهذا جسدي يتَّخذ مِن ركن الغرفة موطناً ويستنشق كآبة المشهد، هو أيضاً يشبه شيئاً ما بداخلي، أظنُّ أنه يشبه حلماً أودعتْه الأيام في ركنٍ مِن ذاكرتي وما زال ينتظِر ..،

Space ??

A M A N I
والأرواحُ كأنها هياكِل زُجاج جوفاء، بعضُ الصَّدمات يخدشها، وبعضُها يكسرها، وبعضها لا يجِد إلا فُتاتها فيحرِّكه ليشُجَّنا بِه من الدَّاخل.
هل فهمتَ الآن لماذا لا أُصدقك عندما تقول أنَّ روحك اعتادَت الصَّدمات ولم تعُد تكترِث بها؟!
ما مِن روحٍ لا تكترِث بالصدمات حتى وهي فُتات ..،

__?

طيفك لا يُفارقني... حتى أني صِرتُ أخشى أن يتجسّد يوماً، فأقع في حُبه دونكِ!
هل أكون خائنا حينئذٍ؟ أنا الذي أعرف غيرتك أملِك الجواب مُسبقاً، أسأَلُ لأسمَع نبرة صوت طيفكِ يُجيب ..،

لِحروفك••?°°

قالتْ لي ذاتَ مساءٍ والحنق من عينيها ينصهِر وبلسانِها يجهَر:
- ما بِك؟ ألا تفهَم؟ ألا تشعُر؟ قل لي مَن أنتَ رجاءً! أتكونُ أغبى مَن في العالم؟
تظاهرتُ ببعضِ الحكمة وهدأت، ثم رحتُ راكضاً كالمجنونِ أسأل فؤادي عنها، فأجاب:
- أنا وطنٌ مسروق وأنتَ لاجئ، فاذهب حتى تطلب ودَّ السَّارق!
عدتُ إليها والبياضُ رايتي، خلعتُ رداء التَّغابي وعمامة الحكمةِ المزيفة، ثم نطقتُ:
- أحبُّك.
صُهارةُ الحنق في عينيها صارتْ بلوراً يلمعُ، واحمرار غيظِها تحول إلى احمرارِ خجلٍ، ثم ردَّتْ بصوتٍ كأنَّه الهمس:
- وأنا أحبُّك... يا مَجنون!
لم نرقص بعدَها رقصةَ الغجر، ولم نؤلِّف روايةَ "تسعة عشر"، بل...
مذ ذاكَ العام لم تهنَأ لنا الأيَّام ولم تهدَأ عنَّا الآلام...
و تَسّتَمرُ_الحَيّاة ..،

وأنت الذي جئت مختلفاً، لست صديقاً ولا حبيباً لكنك حياة

روان
أنَّا الَذّيْ مْا زلتُ أُعطّي العَالَّمَ مْا ينّقُصُنّي ؛ أُعطِيّهمُ مْا أنَّا بِحاجَة إليّهِ ..، ❤
دُمّْتِ بِودٌ روان ?

Space ?✨

Islam99Mh’s Profile PhotoIslam Mh
حريقٌ مهول في غابةٍ قريبة تزامن وأيامَ العيد التي تعني أيام راحةٍ وعطلة. حول الموائد لا حديث إلا عن الحريق، يستعرض الناس معلوماتهم عن الخسائر والأسباب والعواقب، كلٌّ بإحصاءاته وأرقامه، يُلقون بالاتهامات هنا وهناك، يتجادلون، يتفقون تارةً ويختلفون كثيراً... يجف اللعاب في أفواههم فيجد الشاي ما يبلله، يمرُّ الوقتُ سريعا بعد أن أصبح للنقاشات موضوع واحد مُثير.
أيُّ مُتعة هذه...،

أرجوكم كونوا ملاذ اللطف واللين وتبسموا ففي زمننا يكثر المتفائلين الذين يبحثون عن الطمأنينه كونوا جرعة أمل وعطاء كفانا حطامًا وخرابًا ?

00:00:01
ما زلتُ أكتب لك أشعاراً، بالطريقة نفسها التي يحمِل بها الآخرون الزُّهور إلى القبور ..،

Next

Language: English