مين حماقي ؟
بسم الله،
أن تصليَ وتسلمَ على النبي ﷺ مرة يعني:
_أن يذكرك أنت بذاتك ملكُ مكرّمٌ فيقول للنبي ﷺ: (يَا مُحمّد إنّ فلان بن فلان صَلّى عليكَ الساعة)
_ثم يرد النبي ﷺ عليك أنت بذاتك السلام: (مَا مِن أَحَدٍ يُسَلِّمُ عَلَيَّ إِلا رَدَّ اللهُ عَلَيَّ رُوحِي حَتَّى أَرُدَّ عَلَيهِ السَّلَامَ)
_ثم يصلي الله تعالى عليك أنت بذاتك في الملأ الأعلى عشر مرات: (مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرًا).
هل يستشعر قلبك مهابة أن يذكرك أنت بذاتك الله تعالى ونبيه ﷺ وملك من ملائكته!
أنت يا مسـكـين!
أنت الذي ربما تمر عليك الأيام فلا يذكرك أحد!
نعم أنت، فذلك فضل الله يؤتيه من يشاء!
وإن الصلاة على النبي ﷺ ١٠٠٠ مرة بصيغة (صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ) والتي لن تستغـرق من وقتك أكثر من ٣٥ دقيقة يمكنك تقسيمها على يوم الجمعة الممتد من مغرب الخميس إلى مغرب الجمعة، يعظُم بها نصيبك من هذا الشرف بإذن الله فلا تغفل عنها.
وصلِّ اللهم وسلم على نبينا محمد.View more
أشكو إليك الكثير والكثير من الالم يا ربي أضناني التعب وقلبي لم يعد يحتمل فقد رأي من الكرب ما لا أطيق ..
اليك المشتكي وعليك المعتمد ومنك واليك رجائي اجبرني عاجلا غير آجل وارفع عني البلاء والابتلاء وفرج كربتي عني وانس وحشتي واملأ قلبي بحبك ..
قال رسول اللّٰـهﷺ :
«أَحَبُّ الناسِ إلى اللـهِ أنفعُهم للناسِ، وأَحَبُّ الأعمالِ إلى اللـهِ عزَّ وجلَّ سرورٌ تُدخِلُه على مسلمٍ، تَكشِفُ عنه كُربةً، أو تقضِي عنه دَيْنًا، أو تَطرُدُ عنه جوعًا ..»
" سُرعة الأيامِ مُوحشة، وخوفُ القلبِ مِن أَن يمضيَ رمضانُ ولسنَا ممَّن اجتبَيتهم!
يَا ضيعَة العمرِ إِن دلَلنا الناسَ عليكَ وتُهنا، يَا خيبَتنا إِن كانَ عملُنا هباءً.
نعُوذ بكَ يَا رحيمُ مِن قلبٍ لَا يثبُت، ومِن هوَان النفسِ علىٰ صاحِبها، ومِن كلِّ شيءٍ يسرقُ الروحَ عَن طاعتِك .."
"عسى ما بيني
وبين الفرح فجوة
عسى ما ينتهي صبري
وأنا ظامي."
ليسَ الزَّواج مُباهاة في المُهور، ولا ظُهورٌ بين النَّاس، بِقدرِ ما هو بيتٌ سَعيد، يُبنى على طاعةِ الله، فَيضُمُّ قَلبَين ويكونُ سَقفهما "إيَّاكَ نَعبُد وَإيَّاكَ نَستَعِين".
روحـــي 🥰
لا تألف مُصاب أخيك فَيهون عليك وتنساه، ثم تنسى نفسك!
من لا تحركه ابتلاءات غيره، فَلا خير فيه.
في إنتظار أبدي
إلى اللحظة التي سأقابل فيها حياتي التي أريد .