امشي ..
انا لا اعاتب
يمكن الروايات المرصَّعة بالفلسفة والفن لها طعم خاص، مزج بين الخيال والواقع، والإنسان بطبعه يميل للحَكايا .. حتى وهو نائم
هقترح روايات جعلتني مشدوه وأنا بقرأها، زي
- هيباتيا والحب الذي كان ل روفائيل خشبه
- عزازيل ل يوسف زيدان
- موسم صيد الغزلان ل احمد مراد
- الاصل وشيفرة دافنشي لدان براون
- قواعد العشق الاربعون ل إليف شافاق
في رواية بقرأها الأيام دي بس مش اد كدا، مش مشدوهة وانا بقرأها بعد ما وصلت نصها .. اسمها عمارة آل داود لمروى جوهر ..
منصحش بيها، لو حابب كتب ..
انا ليا ٣ مؤلفات:
رحلة الزمن والنسبية
غوغائية القطيع وقتل الفكر البديع
الوسطيَّة
لو حابب ممكن احولهم PDF, دول كتب فلسفية
حصل 🤝
القرآن هو أكثر ما يُذَكِّرُني بكَ أبتي، كان لنا وقوفٌ عند اغلب آياتهِ، إمَّا متحاورين، وإمَّا مُعلنين شهقنا من عظمة آياتٍ بعينها، وإمَّا يصيبنا عجبٌ من جمال ترتيل أحد الشيوخ، كانت تلاوتنا سويًا ابي تتأرجَحُ بين البكاءِ والبسمات، علمتَني فهَم القرآن، علمتني أن ارتِّله ترتيلًا، كنتَ تُصَحِّحُ لي عثراتي في التلاوة، ويكأنكَ تعلم دقائق آياته تحفظها، تفهمها، الآيات تُبكيني، تُذكِّرُني بكَ كثيرًا، "إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ ۖ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا ۚ وَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ" هذي الآية كنَّا نغرق في جمالها وجمال ذكراها سويًا عند الصفا والمروة، كنت أكثر من أب، كنت صديق، كنت حبيب، كنت كل شيء جميل، فخرٌ لي أنِّي أشبِهُكَ شكلًا ومضمونًا، إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
مش بالضرورة ..
جميلٌ الرافعي 🌻
يقول تعالى: "بل الإنسانُ على نفسهِ بصيرة"
قبل نومي هناك جلسة حساب، اعرض كل المواقف اللي حصلت ف يومي على مقياس عقلاني، والمقياس دا بنقَّحه باستمرار وبغزِّيه بالقراءة والإطلاع على وجه التحديد في علم النفس والدين والاخلاق، يمكن مستحملش حد يصرَّحلي بعقدي النفسية مع ان دا بيفيدني جدًا، بس بحاول اتقبل دا بصدر رحب واغير من نفسي للأفضل ..
