تساؤل الليلة:
أين تذهب تلك الوعود التي قُطعت من أجلنا ثُم اُخلِفت؟
" تُرضيني فكرة
أن الله سبحانه يعلمُ كلَّ شيءٍ
ترضيني كثيراً !"
صباحُ الخير ، ثُمَّ الله لا يترُكنا تائهين ، عندما تُغلق كُل الأبواب يفتح لنا نافذة .
شعور إنك تخفي الشي اللي داخلك وتبقى على هدوئك عظيم.
بمرور الأيّام.. تصبح روحي أكثر خفّة.. وكأنني أتحرر من شيء بسيط كل يوم.. يخفّ التصاقي وارتباطي بالأشياء..
في الوقت ذاته، أشعر أنني أحمل عمري على ظهري.. لا تنتهي الأيّام.. بل أحملها معي..
بين هذين الشعورين النقيضين، قد ينتهي بي المطاف عجوزا محدودب الظهر، بروحٍ خفيفة..
"الله وحده يعلم عن مدى الشعور الذي
لا نستطيع تجاوزه، رغم كل المحاولات."
صار فيني كميّة تنازل عن الناس بشُكل رهيَب فكرة اني اكون الطرف اللي يتمسكِ بالأشخاص عشان قلبي يحبهم بطلتها وعفا الله عمُا سلف.🙋🏻♀️
عليك أن تتعايش مع فكرة أنك قابل للترك وقابل للنسيان، في كل مره تظن أنك ثمين لدى أحدهم .!
الكتمان مؤذي، والبوح لن يُغير شئ.❤️💔
"سيفرجها الله
كأنها لم تضِقْ بنا يوماً" ❤️