مساحه لِ أيه قرأنيه ..
[وقال ربِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ]..♡
أوزعني: أي ألهمني، وأرشدني أن أشكر نعمتك
﴿أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ﴾: يا ربي وفقني أن أشكر نعمك التي لا تُحصى عليّ من نعم الدنيا
﴿وَعَلَى وَالِدَيَّ﴾: أدرج ذكر والديه تكثيراً للنعم، والنعم على الوالدين نعم على أولادهم؛
﴿وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ﴾: وألهمني ووفقني أن أعمل صالحاً ترضاه في المستقبل، فجمع بين أنواع الشكر المطلوبة: شكرها باللسان، بالثناء والذكر، المستلزم للشكر
وقوله: ﴿صَالِحًا تَرْضَاهُ﴾: فتقييده بـ(ترضاه) يدلّ أنه ليس كل عمل صالحٍ في الظاهر يرضاه اللَّه تعالى، بل لا بدّ أن يوفّق إلى الأعمال والأقوال الموجبة لرضاه جل وعلا
﴿وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي﴾: أي واجعل الصلاح سارياً في ذريتي، راسخاً فيهم، متمكنين منه، ولذلك عُدِّي بـ(في) وفيه إشارة إلى أن صلاح الآباء يورث صلاح الأبناء
والله أعلم .. ❤
أوزعني: أي ألهمني، وأرشدني أن أشكر نعمتك
﴿أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ﴾: يا ربي وفقني أن أشكر نعمك التي لا تُحصى عليّ من نعم الدنيا
﴿وَعَلَى وَالِدَيَّ﴾: أدرج ذكر والديه تكثيراً للنعم، والنعم على الوالدين نعم على أولادهم؛
﴿وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ﴾: وألهمني ووفقني أن أعمل صالحاً ترضاه في المستقبل، فجمع بين أنواع الشكر المطلوبة: شكرها باللسان، بالثناء والذكر، المستلزم للشكر
وقوله: ﴿صَالِحًا تَرْضَاهُ﴾: فتقييده بـ(ترضاه) يدلّ أنه ليس كل عمل صالحٍ في الظاهر يرضاه اللَّه تعالى، بل لا بدّ أن يوفّق إلى الأعمال والأقوال الموجبة لرضاه جل وعلا
﴿وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي﴾: أي واجعل الصلاح سارياً في ذريتي، راسخاً فيهم، متمكنين منه، ولذلك عُدِّي بـ(في) وفيه إشارة إلى أن صلاح الآباء يورث صلاح الأبناء
والله أعلم .. ❤