شوف، يقول لك، هذا في ضفدع طاح في حفرة، و ضل يقفز يقفز يبي يطلع و مو قادر، اصحابه فوق الحفرة يصارخون و كل ما قفز زيادة كل ما صارخوا زيادة، لين ما طلع من الحفرة، جا له واحد كن الموجودين يسأله كيف طلع؟ قال ليهم "طلعت من تشجيعكم ليي." و هو اساسا في الحغيغة و الواغع ان اصحابه كانوا يصارخوا يحبطونه يقولوا له انت ما تقدر تطلع و فكره هو تشجيع لانه كان اصم ما يسمع... و بكذا نجي لنهاية القصة الي الفايدة منها انك انت في حياتك امشي اصمخ ما تسمع تحبيط الناس لك و اعتبره تشجيع .. ^هالقصة قلتها لمليون واحد ما بقى احد ما قلتها له و نصهم ما عجبتهم و قالوا ما عندش سالفة و شكراً و مع السلامه 🚶🏻♀️🙂
رجل، يبي له ادلة و براهين و مدري شنو، و اسباب و طريقة تسويق و مونتاج و سيناريو و سياسة و اقتصاد عشان يقتنع اما المرأة حشة حشتين و ضبط وضعها، ^ما يتطبق الجميع، البعض فقط، في نسوان بالهم يقتنعوا و في رجال والله تكه و اقتنع
ليش قدرة تحمل الذكر للمرض أقل من تحمل الأنثى ؟ مثلاً تلاقي الأنثى تمشي وتخلص اشغالها كلهم وتحاول تكون طبيعية 🤷🏻♀️ لكن الذكر يتشكى ويتأوه ويلازم الفراش رغم انها مثلاً انفلونزا موسمية .. هذا اللي ألاحظه 😅 تعليقكم
هممم لان جا ببالي زي في الافلام لما يخلوا روح تمر ع جسم انسان و تطلع من الجهة الثانية، عشان كذا فكرت هاللون، هل بيدخلون في بعض كنهم ضوا مار من خلال زجاج او لا؟موضوع يحتاج تفكير 🤔
Well, I’m so bored that I’m watching games of thrones for the million time... I just memorized the show for watching it a lot like watching Friends in my free useless time 😂💔
اي 🙂 اغار تروح تكلم غيري و انا موجودة، و اغار تكلم غيري و انا ابيها وياي 😂💔حالتي غريبة مع صاحباتي، خصوصا اذا كانوا هالصاحبات يملوا فراغ فيكم، فتضطررا تروحوا تدوروا شي يملي فراغكم لين ما يفضوا ليكم
عدم فهم الناس الي حوله لمشاعره، كل يسفطوه، هو بين الصغر و الننمو و الوصول لمرحلة النضوج، فكل الي حوله يعتبروه بعده صغير و يعاملوه على انه صغير، فتكون صعوبه بالنسبة له، دا السن الي يبدأ فيه الانسان تجاربه في الحياة، فنص الاشياء في حياته ممنوعة، مافي تسوي كذا و مافي تسوي كذاك، هو حلو انه ينمنع لان هالسن لازم يتعمل و يوعى بعد مو بس يمشي و يجرب الاكو و ماكو ،..لكن مهما كان، هذا سن لا يُمنع من التجربة بل يوعّى، لانه اذا مُنع، بينحكر، واذا انحكر، تصير اشياء محد يبيها تصير فصعوباته واجد،