لا يزال فعل إغماض العينين أصدق التصرفات البشرية وأعمقها نحن نغمض العينين حينما نعانق من نحبهم، حينما ننتهي من قراءة قصيدة جميلة، حينما تعبرنا ذکری منزل أو حب قديم، نغمض العينين حين يغادرنا الألم أخيرا .
الساعه 5:58 العصر
وين السهر ؟😀
ليس سراً، وإنما ظاهرًا ولكن العمل به قليل، وهو الوفاء، والدفاع عن صاحبك في غيابه خاصة، وعدم إفشاء سره..
ليس ضعف على إطلاقه، وليست النظرة دائمًا صائبة! حتى لو كانت من مجتمع..
لكن؛ لعل السبب أن المجتمع العربي بما فيه من جفاءِه لتأثره بالبيئة وغيرها كان أحد اسباب هذه النظرة..
شخصياً كما قلت: لا أراه ضعفًا، والرجل بكاءه نادر وإذا نزلت دمعته فغالباً ما تكون دمعة صادقة، والإنسان يُميز ويعرف بعقله.
أفضل الجلسة لوحدي
تذهب إلى حيث ما ذهبت..ولكن في الحقيقة إختيار الشخص وقدرته على كبح نفسه في مثل هذه المواقف، واختياره للصمت، أكبر دليل على نبوغه.
◻️
أعتقد أن السبب في ذلك؛ هو الفراغ، لذلك أشغل نفسك بما يصلحها دنيا وآخرة، ستجد الحل في ذلك بإذن الله.
السعودية 🇸🇦
لو انتصر الحق دائما لامتلأت صفوف الدعاة بالمنافقين.
و لو انتصر الباطل دائما لشك الدعاة في الطريق، ولكنها ساعة و ساعة
فساعة انتصار الباطل فيها غربلة للدعاة، وساعة انتصار الحق يأتي فيها اليقين.
- ابن القيم رحمه الله