أحببتها ...الحقيقة أني لم أمر بمرحلة الإعجاب معها ، لا والله لقد أحببتها فقط .. وجدت نفسي _منذ أن بدأت تزول نعومة أظافري_ أحب رؤيتها واتطلع لذلك.. انتظر مرورها امام البيت _وأنا ما زلت طفلاً لا يعي معنى الحب_ لأراها ... الحقيقة أني "أحبها" ولا أجد وصفاً أَصْدَق ...... لكنها لا تُحِبُّني .