أليس المُنادى فى اللُّغةِ منصوباً فمالى كلما أُناديك لا أفكرُ إلا في ضمك.
+ 1 💬 message
read all
كانَ حائِرًا مُتعَبًا، كانَ يُريد أنْ يقول أشياءً كَثيرة، وكان يُريد أنْ يبقى صامتًا
| عبد الرحمن منيف |
تقول الريح:
" تبدو الأشجار
جادّة في الذهاب
كأول مرة ".
"الإنسان الذي ابتلع نفسه من شدَّة القلق هل يمكنه مع مرور الوقت أن يستفرِغُها ؟"
"كانت قدرتها الهائلة على الصبر تجعل الناس أحيانًا يظنون أنها لا تشعر."
"شر البلاد، بلاد لا صديق بها."
"هنا البلاغةُ قدْ تخْفي جهالتَنا ونحنْ نعبرها ساحًا ومضمارا."
"الآن، انت اثنان، أنت ثلاثة، عشرون،. ألف، كيف تعرف في زحامك من تكون؟"
"فلا تكن كبلادي في أذيتها.
ولا تكن كبلاد الناس تنفيني".
"من لم يتقدّم؛ يتقادم. ومن لم يتجدّد؛ يتبدّد"