حين أشعر بأن لا شيء يغضبني، لا شيء يثير بكائي، أتعامل مع الخيبات ببرود، وأشاهد حياتي من بعيد وهي تنهار، أتأكد إنني على حافة الهوية، أقصد هدوء ما قبل الانهيار التام.
ماذَا عنها ؟
هي عاديةٌ جداً، ولكن حينَ ترى عفويتها تَشعُر أنها تَليقُ بكُل مَن يعرفُها، ولا يِليقُ بها أيُّ أحدٍ تَعرفهُ كأنَّها نَادِرة الوجودِ والحدَثْ..💛🌸!
" أسوء أنواع التفكير الذي ينتهي بابتسامه فاقدة للأمل "
وات