قولت قبل كده فى انسر انى كنت بسمعله كتير لكن بطلت اسمع للجخ من زمااان وفى حاجات كتير حفظتها لكن كله اتنسى ما عدا واحده بس هى اللى لسه بترن فى دماغى وعلى ما أتذكر ان العنوان هو آخر ما حرف فى التوراه : وده الجزء اللى انا فكراه لاجُرم عليكى فلسطينٌ لاجٌرم على امراءة تزنى مادام الزوج الأصل ديوث يا سادة حكام الامةِ الغفلة ليست للحكام علمنى اكتوبر درساً كيف يكون هناك سلام اولادى بصقوا فى وجهى كتبوا لى فى الغرفة سطراً إن مات الأب فدى وطن ما احلى عيش الأيتام
إن كنت فهمت المعنى بشكل صحيح فاعتقد أن القصد من السؤال هو "هل نقدس أنفسنا بشكل مبالغ فيه " وعلى ذلك الاساس سأجيب :-اعتقد أنها مسأله نسبيه تختلف من شخص لآخر اما بالنسبه للمجتمعات و الدول فبشكل عام أى مجتمع ممتلئ بنفسه ويرى أنه الإله الأعظم الذى لا يخطئ حتى وإن كان فى قاع التقدم
بالمحاولـه والانـشغال باهتمامات جديـده البحث عن الجانـب الإيجابـى فى أى تجربـه مؤلـمـه > وده دايـمـاً مـوجـود وبـالعيش كـل يـوم كـأنه آخـر يـوم وحينها فلن يضيع القلـب آخر يوم فى الحزن على الماضى
و من الجدير بالملاحظه فى اوبريت مصر قريبه أنها قريبه للخليجيين بس طب سؤال :بالنسبه للفلسطينيين والسوريين و العراقيين ايه؟ الإجابه :معهمش فلوس إنما الخليج فلوس زى الرز =) #عظيمه_يا_أم_الدنيا
نعم أعمل بنصيحته فربما هو يحبنى أكثر من نفسه فنصحنى أكثر مما ينصح نفسه ، وربما هو حاول اتباع هذه النصيحه ولكنها شقت عليه ففشل فى تحقيقها ، ولكنه أراد أن يرى النجاح في شخص آخر فقام بنصحه . ولكن لاحظى أن النصيحه يجب أن تكون لصالحك أولاً، فربما هو حاقد ارتدى قناع الناصح
بعيداً عن المثاليه إن عجزت عن الوصول وضاعت منى كل فرصه لتحقيق الهدف فساختار الاستسلام بنفسى قبل أن يفرض نفسه كأمر واقع فيضعف عزيمتى و إيمانى ولكنى ساستسلم عن ذلك الهدف فقط وليس عن الحياه كلها ولأجرب حظى مع باقى الأمور
قال ابن تيميه : (إن فى الدنيا جنه من لم يدخلها فلن يدخل جنة الآخره فسئل وماهى جنة الدنيا ؟ قال جنة الإيمان) :) إذاً فإنه لنعيش جنة الدنيا فعلينا بالإيمان ، وسيكون الإيمان هو الطريق إلى جنة الآخره . جمعنا الله فى جنة واحده يا فتفوته ♥♥
ليست قيمة الإنسان بما يبلغ إليه ، بل بما يتوق للبلوغ إليه .. ما رأيك بهذه المقولة ؟!
ليتها تناسب الواقع ، ففى هذا الزمان البقاء للأقوى للأذكى ، للأكثر عملاً و إنتاجاً ، وليس للأكثر تمنياً فرسم النجاح فى الخيال لا يكفى لتكوين عظماء ولا لصنع تغيير فى الكون "وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا"
هل التفاخر صفة سيئة أم جيدة ؟ وهل من حق الانسان ان يتفاخر بأعمال جميلة قام بها ؟!
التفاخر بشئ قبيح أو عمل مٌحرَم ما هو إلا قلة عقل أما التفاخر بعمل جميل فهو ليس بأمر مذموم ولكنه قد يجعل صاحبه راضياً عن نفسه لدرجه تجعله يفتر و يتكاسل عن العمل مما قد يقوده للفشل فى النهايه
أسباب الجهل والتقليد الأعمى للغرب في جيلنا الحالي ؟!
لأن الغرب احتـلنا من كل ناحيه فالسيارات غربية الصنع والأسم ، الأزياء غربية التصاميم والمنشأ ، المأكولات ،الموسيقى ،الناجحون على مستوى العالم من الغرب ، والعبارات المكتوبه على الحوائط وعلى الملابس وعلى أدواتك المدرسيه مكتوبه بحروف غربيه و حتى أسماء أبنائنا اصبحت غربيه ، فلا تلوميهم رفيقه فهم لم يقلدوا بهدف التقليد ،هم فقط فعلوا ما يفعله كل من حولهم ، فهم مثَل الطفل الصغير عندما يتعلم شئ ويفعله لأول مره يفعله لأن اباه قد فعل ذلك من قبله . غير أن هذا الجيل لم يجد من يفهمه أن تقليد الغرب فى الملابس و الموسيقى و السلوك و الاسلوب هو أمر خاطئ ، وإن حاول أحد اخبارهم بذلك سيعتقدون أنه هو الجاهل وهو المتفلسف الذى يفترض أن كل شئ خلفه نظرية مؤامره على الهويه العربيه و الإسلاميه . ولكن مهلاً رفيقتى هل تعتقدى أن هناك ما يملكه العرب الآن يستحق التقليد ! وإن وجدت تلك الأشياء فهل سيرى جيلنا الحالى قيمتها حتى يقلدوها! هل سيروا قيمة أشخاص كـ أحمد ياسين أو يحيى عياش أوغيرهم ممن وضعوا بصمتهم فى تاريخ الآمه ! هل سيفهم هذا الجيل قيمة ما قاموا به ! هل سيستوعبوا صعوبة التخلى عن متع الحياه من أجل الوطن ! لا؛ لن يفهموا ذلك المعنى وبالتالى فلن يعتبروهم أشخاصاً تستحق التقليد . و إن وجدتى أحد من هذا الجيل يقلد شخصاً عربياً فاعلمى أن ذلك الشخص العربى هو بنفسه مٌقلِد للغرب ..
أحياناً يكون السبب أننا لم نعتقد يوماً أنهم قد يتخلوا عنا لذلك لم نبذل جهداً لإظهار قيمتهم فى حياتنا ، وأحياناً أخرى قد لا نعرف قيمة من فى حياتنا فنفترض أنهم لن يؤثروا فينا سواء بالرحيل او البقاء ، ولكن هناك بعض الأشخاص لايجيدون فن التواجد مع الغير بسبب وحدتهم طوال عمرهم ، وعلى الرغم من حبهم وتقديرهم لذلك الوجود فى حياتهم إلا أن الطرف الآخر يعتقد أنه مٌهمَل أو ليس له قيمه فيرحل ..
أن أقلد شخص فى أخلاقه الحميده شئ جميل ، أن أقلد طموح شخص ناجح شئ جميل أيضاَ ، أن أقلد أمى فى تفانيها لإسعادى شئ رائع ، ولكن أن أقلد أحد فى مسار حياته و أهدافه و ميوله و أسلوبه وكل شئ فذلك غباء و بؤس و انعدام شخصيه فأنا إن قلدته سأصبح نسخة منه ، وبذلك ماذا بعد ! ما الامر المذهل الذى قدمته أنا للبشريه ! ما الجديد الذى أضفته ليتذكرنى به الناس! إذاً فالتقليد جيد إن كان تقليد لفضيله أو تقليد لبعض صفات شخص وليس الشخص نفسه ..
اكملوا العبارات التالية :-D . (( ابدعوا ))) .. 1-سأبقى .......... مهما حدث 2- مستحيل ان .................... ( افعل كذا ) 3- تعلمت من الحياة دروسا اهمها ^^ ............... 4- افضل شخصية عرفتها واتعلمت منها هى ......... 5-ينقصنى ان اكون .....................
سأبقى على العهد مهما حدث مستحيل أن أمضى فى الحياه و أنا لاشئ تعلمت من الحياة دروسا اهمها ^^ الفشل فى التوقف عن المحاوله افضل شخصية عرفتها واتعلمت منها لم تأتى بعد ولكنى تعلمت من الكثير الكثير ينقصنى الثبات فى الأمر ولكنى سأصل إليه بكثرة المحاوله ^^
الوحيدون المؤهلون لأن يكونوا مسرفين في لطفهم معك هم والديك ، ما دون ذلك يدخل في طور اللا منطق البشري .. هل تثق بالمسرفين باللطف ؟!
أنا اشك بجد لو كان الشخص ده مش من طباعه اللطف الزياده معايا ، فوقتها هفكر فى كل دقيقه عن سبب الحب المفاجئ ده ، اما لو كان شخص من طبعه اللطف و المرح فمش هفكر فى الموضوع و هتقبل لطفه بدون اى شكوك
أكيد مع روان ولكن ايضاً كل إنسان يملك عقل وكل إنسان تعلم من التاريخ ، سيستنتج أن الضرر حتماً سيقع عليه مهما كان موقعه أو هويته أو دينه عندها سيسعى للتحرير دون الاهتمام بحدود الاوطان