اتسلينا و كل القصة وليدة اللحظة
شكرا للارواح الجميلة اللي سمحتلي انه استمتع
مع انه و الله اتعبت و انا بكتب يزم
بس ما حد ضربني على ايدي معك حق
كان نفسي الموظف يموت
ههههههه انداري ..
7
كان الموظف عند الباب
و كان زنخا ثقيل الدم و حشري جد يزم نفسي ادعس في بطنه
و دخل ليرى ماذا جرى
فتفاجأ بمشهد الاب و ابنه
و ظن ان الزوجة قد فعلت هذه الفعايل
فاخذ الفتيات و ذهب الى السيارة
و كانت الضرة تنتظر
فخرجوا جميعا
لكن قبل ان ينطلقوا سقطت الطائرة النفاثة و احرقتهم جميعا الا الموظف لانه لا دخل له
6
انطلقت الزوجة نحو المطبخ و هي تنوي قتل زوجها
فوجدته ميتا فطقعت ضحكة داخ منها شباب البلد
لكنها عندما لقيت ابنها ميتا كذلك انفصمت
و اصابها بهاق و من ثم اصابها فالج و في النهاية قررت الانتحار و القت بنفسها من شباك المطبخ
لتطيح على ابنتها الوحيدة ايضا و التي كانت تتنطط في الحارة
وكان الموظف عند الباب
5
راحت الزوجة لتفتح الباب و هي تلعب بخشمها
كان على الباب خمس اوادم
اربع بنوتات صغنونات
و رجل ملعون الحرس
كان ذلك موظف حماية الاسرة
و اعطى المرأة ورقة لتوقع عليها
كانت تلك ورقة تثبت انه هظول البنوتات هن بنات المتوفى من زوجته الاخرى التي طلقته من المحكمة
و زعقت الزوجة زعقة اسقطت طائرة نفاثة
يتبع
4
لم تكن صرخة الام لان ولدها فتح راسه
بل لانها اوقعت احدى الكاسات و فتحت يدها
عندما سمع الاب صوت انفجار الفريزر
انطلق يرمح نحو المطبخ , لكنه سمع صوت زعيق زوجته فالتفت الى الوراء بشكل متهور و كسر رقبته
و سقط الاب فوق ابنه في منظر يقطع القلب
لم تدر الزوجة بما حدث ولفت يدها بخرقة و راحت الى المطبخ
يتبع
3
هذا الجزء هو مراجعة لاحداث الاجزاء السابقة..
لا بمزح خلينا انكمل احسن
فلاحظ العيل شغلة غريبة
و مد يده ليفتح الفريز
و وضع يده على المقبض
و ها هي اصابعه الشريرة تمتد نحو الفريزر الاعزل
و فجأة توقفت يده فتنهد الفريز
لكنه فتح الفريزر فجأة
فافجر الفريز و فتح راس الطفل و سمع زعيق امه في اخر الحارة
يتبع
2
قال الزوج لزوجته: اين القنينة
ففهمت عليه لكنها تكاسلت ان تقوم
فارسلت ابنها الوحيد ليأتي بها
و كان منزعجا و متنرفزا و ضيق الخلق و دلوعا ايضا
لكن حتى تستمر احداث القصة وقف ثم ذهب على مضض و هو يتوعد الكاتب
و حين وصل الى الثلاجة بحث فيها فلم يجد
لكنه تطلع الى الفريزر و لاحظ وجد شغلة غريبة .. يتبع
قصة قنينة البيبسي:
يحكى انه موظفا حكوميا رجع يوما الى بيته مسطوحا من التعب ,و اثناء عودته الى المنزل ,اشترى قنينة بيبسي على عجل , و حين وصل الى الدار اخذتها زوجته من يده و ركضت مسرعة الى الثلاجة لتحطها فيها , فلم تجد متسعا , فالقتها في الفريزر , و تغدا الجميع و قيللوا و استيقظوا عند العصريات .. يتبع