@obadehrwashdeh

Obadeh Rwashdeh

Ask @obadehrwashdeh

Sort by:

LatestTop

Previous

Related users

قال تعالى : ﴿ رب قد ءاتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث )لا ينبغي أن تُنسيك فرحةُ الملك ونشوةُ الانتصار أن تتوجه بالشكر للمتفضل المنعم عليك فبالشكر تدوم النعم أسعد الله صباحكم🌹 لا حول ولا قوة الا بالله، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد،استغفر الله العظيم واتوب اليه،سبحان الله وبحمده

لا اله الا الله محمد رسول الله

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يقطع حرييييشك

هههههههه بنقطع الهيشه ههههه مو الحراش هههه
Liked by: Aaaaaa

من كثر المحبه خالو ولو... مشتاااقلك ي قلص <3 <3

ههههعههه يا ويل قلبي خالو لك مشتاقلك خلف طرقات خلف المواصير جرب اجبلك تفلون ارجع اقول كت كت

هههههههههههه الويييييل فــ شوشتك

يهااااا علامك يا زلمه ...سيف اخبارسك

ههههههههههههههههههه هجولك الذارب

هههههه اب لحقي الي يسهطك ...

أحــــبــــــكـ كــــلـــــشـ <3 <3

وعيني عليه شو اسمو نسيتهاا ... كلش ولا هند .هجول

* مـــــســــــآآآحـــــة . . . . ^^

طول ×العرض =حبك لني بحبك كلك ع بعضك

مساحة…

ما زِلتُ أذكر طفولَتي ذاتُ اللّون البنّي ذاتُ رائحة الخشب المعتّق ورائحة الفحمِ والمنقَل وفراشُ بيت جدّي الدافئ ! طفولَتي الّتي تاهت كثيراً بينَ خزائن جدّتي باحثةً عن قطعة حلوى أو مُستجديةً بعضَ السّكاكر من جيب جدّي ما زلتُ أذكرها جيّداً .. حينَ يُعلن تشرين قدومه تُعلن جدّتي استعدادَها باللّحفِ البيضاء المبطّنة .. بالفراشِ المنثور بغير ترتيب تارِكاً توقيع الأصالة في كلّ زوايا المنزل .. " ناموا حيثُ تشاؤون , لكن لا تصرخوا فجدّكم نائم" كانَت جدّتي تقول .. وكنتُ أنا أترك البرق والرّعد والشّتاء يتوعّدون فأنا في حمايةِ جدّتي .. وجدّي , أقوى من بطش تشرين ! ما زلتُ أذكر جيّداً .. ثلّاجة جدتي المتواضعة وكَم كانَت تفرح لفتحي إياها بعد إذ كبرت " تناول ما شئتَ يا حبيبي , صنعتُ لكَ بعض الكعك" تخبرني كأنّ مجيئي كانَ بعد انتظار أعوام .. تراقبُ ثغري كيفَ يأكل .. وإذا ما انتَهيتَ أو قاربت على الإنتهاء كانَت تُباغتني بكأسِ من الشّاي لا أدري متى صنعتهُ وكيف .. حتّى الشّايُ كانَ ينطقُ بالجّمال .. أذكرُ طفولتي جيّداً ... حينَ كانَ هذا البيتُ سخيّاً مُشعاً بالكَرم جدّي الجّميل , يُخبرني بالحكاية للمرّة الألف ! بذاتِ اللهفة , وذاتِ الشّوق .. وذات الأمل. كنتُ أرقبُ ازرقاق عينيهِ الخفيف وترهّلات جلده الوقورة المُفعمةِ بالحَنان ما زلتُ اذكر طفولتي جيّداً.. حينَ كان أبي ضعيفاً جداً أمام أباه ! أكسرُ شيئاً .. فأهربُ مُحتمياً خلفَ ظهر جدّي كنتُ أستطيع الإختباء هناك أعوام من صفعات أبي .. ومن بطش الكبار من أولاد حارتنا .. ومن برد الشّتاء ! ما زلتُ أذكر طفولتي جيّداً يا أبَتِ فأباكَ الآنَ في ذمّة الله .. وأمّكَ كما أمي , في ذمّة الله .. لكنّ طفولتي البنيّة .. وصوتُ سُعال جدّي وعكّازه الأسود .. ومنديلُ جدّتي الأبيض .. ومذياعُها الصغير .. لا زالوا في ذمّة ذِكراي !

View more

مساحة
Liked by: Saleh Mohammad

Next

Language: English