@omarshple

omnia shple

❤️ Likes
show all
hazemana93’s Profile Photo abdelraahman_ahmed’s Profile Photo aymanahmed34328’s Profile Photo Srag2001’s Profile Photo nadamuhammad7426677’s Profile Photo RoOomaa96’s Profile Photo abbass583’s Profile Photo monnaa7med’s Profile Photo Way_one’s Profile Photo

What others replied to:

الشكل مهم اووى ؟ انا شايفه مثلا ان الشكل مهم ولازم اكون متقبله شكل الشخص ده ف هل ده صح ولا غلط ؟

show all (3381)

انتي شايفه ان حمدي لازم يكون شكله حلو عشان أتقبله. لان الشكل مهم بالنسبالك. امجد برده شايف ان الشكل مهم اوي. بعد فتره سيبتي حمدي. بصيتي لأمجد. اعجبتي بيه. بس هو شايف ان شكلك عادي. مش واو يعني. فكلمتيه انتي. قالك بصي يا مروة الصراحه الشكل مهم اوي و انا شايف ان الشكل مهم و لازم اكون متقبل شكل الشخص اللي هكون معاه. سلام يا مروة.
صح جدًا
لأنك لو مش متقبله شكله مش هيبقي مالي عينك بعد
كدا ولكن بلاش ترسمي في بالك شخصيه بجمال مش موجود اصلًا غير في الجنه قصدي ان مش مهم الشكل يكون حلو اوي المهم انه يكون مقبول انتِ مستريحه لملامحه..
اكيد طبعا لازم تكوني متقبله شكله مش هتصحيً كل يوم ع خلقته 😂
أنتي من حقك تختاري و فكك من الي يقولك الشكل مش كل حاجه انتي لازم تكوني متقبلاه عشان لو فيه شك واحد فالميه حياتك مش هتكون تمام بعد كدا .. و خليكي فاكره ان دا حقك هو بردو لما بيختار بيختار ع حسب جمالك بس طبعا لازم نكون حاطين ف اولويتنا انه يكون شخص عارف ربنا يعني مش بس تركزي ف نقطه الشكل ف حاجات تانيه كتير بتحلي الشخص ف عيونا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" إِنَّ اللهَ تعالى لَا ينظرُ إلى صُوَرِكُمْ وَأمْوالِكُمْ ، ولكنْ إِنَّما ينظرُ إلى قلوبِكم وأعمالِكم"
يعلَّمَنا النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ الناسَ لا تَتفاضَلُ بحُسْنِ المظاهِرِ أو كَثرةِ الأموالِ، وإنما تتفاضلُ بطَهارةِ القلوبِ، والخَشيةِ من اللهِ، والسَّعيِ في الأعمالِ الصالحةِ .
فالله تعالى لا يَنظُرُ إلى أجسامِ العبادِ؛ هلْ هي كَبيرةٌ أو صَغيرةٌ، أو صَحيحةٌ أو سَقيمةٌ، ولا يَنظُرُ إلى الصُّوَرِ؛ هل هي جميلةٌ أو ذَميمةٌ؛ ولا يَنظُرُ إلى الأموالِ كثيرةٍ أو قليلةٍ؛ فلا يُؤاخِذُ اللهُ عزَّ وجلَّ عبادَه، ولا يُحاسبُهم على هذه الأمورِ وتَفاوُتِهم فيها .
"ولكنْ يَنظُرُ إلى قُلوبِكم"، أي: إلى ما فيها من التَّقْوى واليقينِ، والصدقِ والإخلاصِ، وقصدِ الرياءِ والسُّمعةِ، وسائرِ الأخلاقِ الحَسنةِ والقبيحةِ .
"وأعمالِكم"، أي: وينظُرُ إلى أعمالِكم من حيثُ صلاحُها وفسادُها؛ فيثيبُ ويُجازي عليها؛ فلَيسَ بَيْنَ اللهِ وبَيْنَ خلْقِه صِلةٌ إلَّا بِالتَّقْوى؛ فمَنْ كان للهِ أتْقَى كان من اللهِ أقربَ، وكان عندَ اللهِ أكرمَ .
وفي الحديثِ: الحثُّ على الاعتمادِ على النيةِ وحُسنِ القصدِ، والتَّحذيرُ من الركونِ إلى الظاهرِ دُونَ إصلاحِ الباطِنِ.
وفي الحديث: بيانُ أثرِ القَلبِ في صَلاحِ الجَوارحِ وفَسادِها .

View more

Language: English