لوهلة حسيت إن عايزة أكون موجودة فزمن تاني قبل انتشار الرأسمالية بالشكل ده معرفش العواقب كامله هتبقي عاملة ازاي ، ومعرفش بردو هل هبقي وقتها عايزه أجرب النقيض أو هبقي راضية
الواحد حقيقي نفسه يعيش في المدينه الفاضلة ، كل مظاهر الظلم وخيبة الأمل وعدم توافر فرص و إن مفروض عليك تسلك طرق بعينها الحياة رسمتهالك لوحدها بيخلي الواحد ساخط مش لرؤيته أنه سىء الحظ لا ، يمكن لإنه شايف نماذج تانية مش متوفر لها أبسط حقوق الانسان