مُشكلتي في العِلاقات عامةً إن نفسي عزيزة عليّا، ما بعرفش أحشُر نفسي في خروجة، ولا أطلُب من حد حاجة، أنا شخص بيحب يحس بقيمته، يعني عايز دايمًا ضمانات وبراهين تثبت إنّي مُهم عندك وإن مرغوب فيا بشكل كبير، بخاف جدًا من فِكرة إنّي أكون تقيل على اللي قُدّامي، عشان كدا مش هتلاقيني مرتاح بشكل كافي في التعامُل غير مع الأشخاص اللي دايمًا بتحسسني إنّهُم عايزين وجودي زي ما أنا عايز وجودهم وأكتر.
لما بيتكسر فرحتك بحاجه اتمنتها طول عمرك بتعمل ايه عشان تفوق من احساس الهزيمه والضعف الى بتعانى منهم بعدها ولو كان في شخص هو سبب هزيمتك دي وكان عزيز عليك هل يستاهل انى افضل فاكره ولا لا،انا عارفه انو لا بس كان عزيز عليا اوى!؟
اول حاجة بقعد اقولها لنفسى أن ربنا عايز كده وان ربنا عمره م هيختارلى الوحش ابدا ودايما هيدينى المناسب ليا والاحسن وبس ودايما فى مقولة فى دماغى اى حاجة بتحصل بقولها " رب الخير لا يأتى الا بالخير" تانى حاجة ،واكيد الشخص اللى كان عزيز عليا دا ميستهلش وجوده فى حياتى وأنه ربنا دايما بيبعد عننا الوحش عشان يدينا الحلو واللى متفصل ع قدنا ،وهيعوضنا
خطبتي زعلان منها بقلي ٣ ايام مش بكلمها بس، هي عماله تبعت رسايل تطمن عليا بقلها تمام وخلاص والرد علي، اد السؤال هل البنات بتحب ال يتقل عليها لسه مخطوبين من شهر، واحد بس 🤔
متأفورش فى الحوار لو الموضوع ميستهلش لان دا غلط وبيعمل تراكمات بينكم وع فكره البنات مبتحبش الراجل اللى معاها يتقل عليها خالص دى اكتر حاجة بتقفلها منه
لو انت دخلت كليه مش عايزها وهي حلوه بس اما دخلت مش حابب الكليه ولا حد فيها ومش عارف تعمل اي تحول كليه تاني ولا تخليك عشان كليه حلوه
اولا انا دايما بشوف اختيار ربنا لينا احسن حاجة انا دخلت كلية مكنتش عايزاها وكنت طول الثانوية اقول لو اخر كلية مش هدخلها ولما النتيجة ظهرت قولت كده برضو و وقت التنسيق كتبتها اول رغبة وفضلت شوية مكنتش حباها وبعدين ابتدت احبها شوية ب شوية وعملت صداقات فيها كتير اوى وكسبت ناس حلوة وعرفت أن اختيار ربنا احسن انت مش حاببها عشان مش راضى بيها لو رضيت هتعرف أنها اكتر مكان مناسب ليك أدى لنفسك فرصة جديدة وحلم جديد هتحبها ، وكمان لو بتفكر فى التحويل منها صلى استخارة