لا يفتر لسانك عن التهليل والتكبير والتحميد فهي وصية النبي ﷺ في هذه العشر . (ما مِن أيَّامٍ أعظَمُ عِندَ اللهِ ولا أحَبُّ إليه مِن العَمَلِ فيهنَّ مِن هذه الأيَّامِ العَشرِ، فأكثِروا فيهنَّ مِن التَّهليلِ والتَّكبيرِ والتَّحميدِ.) وأنت بسيارة وأنت بعملك وأنت ببيتك ذكر بها نفسك، 🤍
بإمكاني أن أعتبرك شيخي وداعيتي الأعظم .لو أنني رأيت في دعوتك صِدق نيّتك المزعومة في مفرداتك .لا حرص نرجسيتك على الفوز بـ لقب الامام النّاصح الفاضل الحكيم .بإمكاني وعلى الفور أن أعتبرك شيخي وإمامي وقدوتي ومولاي . لو أنّ قلبي استشعر ولو لمرة واحدة من خطابك لي أنك تبتغي فعلاً هدايتي لا أن تثبت لي فقط وبالدليل القاطع أنني ضال .