"في اللحظات المصيرية تدرك أنك تعيش بنبضات عائلتك، تدرك أنهم جيشك الوحيدة، ومصدر قوتك، تدرك أن العائلة تاتي أولًا وثانيًا وثالثًا وعاشرًا وأخيرًا.ستشعر بهذا في لحظة ما، وبعدها ستكون الحياة بالنسبة لك عبارة عن مواقف وتجارب تؤكد لك هذه القناعة أكثر فأكثر..كل شخص في حياتك معرّض للزوال بكل ما يملكه تجاهك من مشاعر ومواقف، إلا عائلتك، هم الثبات الوحيد واليقين الوحيد.