ولا تُرافق من يَضعُكَ في زاويةٍ ضيقةٍ مع نفسِك ليَصل بكَ الأمرُ أن تتسائل هل أنا سيئ لهذا الحد!؟ بلِ ارفُق بقلبِك ورافق من يضعُ بقلبكَ اتساع العالم حين يسألك لما أنت جميلٌ بهذا الحد؟ يارفيق، زِن مكانة الرفاقِ بقلبكَ تتزن.- سمية الساكت.
”مهما تُهتَ في مسارحِ الحياة، لا
تنسى علاقتك مع الله، تحسَّسها
كأعظم شيءٍ تخافُ فقدانه حافظ
عليها كما تحافظ على روحك لأنَّك
بها كلّ شيء، وبدونها لا شيء.“