كيف أتعامل مع الموقف هاد، أنه أبوي بده يزوجني يعني بده يفرح ويشوف أحفاده، وأنا ما بملك شيء لا شغل ولا مسكن، هو استعد يتأجر لي سنتين، ولكن أنا رافض يعني بسبب عدم وجود عمل، وهو يخبرني أنه مجرد أنك تستعد وتنوي ربنا بسهلها، -بدون خفة دم بالإجابة-
مهو فعلياً محدا رح يزوجك بنته وانتَ بدون بيت وبدون شغل ، روح اشتغل أي اشي . . بس تصير معك تبني او تشتري بيت وقتها بتخطب بس هيك وانت مصروفك من الوالد ما بصير 🥲
فتاة سمعت أمها تصرخ باسمها من الطابق الأسفل ، لذا نهضت واتجهت نحو الدرج، ما ان ارادت النزول حتى سحبتها امها الى غرفتها قائلة لها بهمس ( انا ايضا سمعت هذا)
وَماذا لو كُنتُ طائِراً يُحارِبُ المَسافاتِ بحثاً عن أرضٍ لكِ فيها اسمٌ و عنوان ، يَقطَّع إثنا عَشرَ شارعٍ حالتْ دونَ أن ألقي عباراتِ الصباحِ على مَسمَعُكِ ، دونَ أن أهديكِ وردةً ينعَكِسُ احمرارها على وجنتَّيكِ خَجَلاً ، يأخُذُ إستراحةً عِندَ الشارِعِ الثامِن ؛ لِيُلقي تَحيّةَ الحُبِّ و يَجلِسُ بينَ أطّلالِ ذِكريات المَكانِ الذي كان لنا فيه الكَثيرِ من ما كان ، يَصِلُ أخيراً على عَتبَّةِ منزلكِ وبابكِ مقفَلاً ، يُحلِقُ جَريحاً يتخَّبَّطُ بينَ الأشجار والأغصانِ والقَّش ليبني عُشاً ونَبضاتِ قلبه تتسابق لقَتله . . . يبقى هناك فتتأرجَحُ مَع ريّحَ الشِّتاءِ رَيحَ عطركِ فتلقي عليّهِ السلامُ دونَ معنى ، وربما يقودُكِ رِقَ قلبكِ إليّهِ بشربَّةِ ماءٍ مِن يَدكِ المُتعَّبة . . من يَدري ما قد يَحصُّل ؟ لَرُبما سيزقزِقُ بلَحنِ زورني كُلِّ سنة مرة في كل مرةٍ يَراكِ فيها . . لرُبما سَتُقرع أبوابَ ذاكِرتَّكِ مُجَدداً لِتُذكِركِ كيفَ انتهينا وماذا تركتِ وراءكِ . . 💙🌵🎶🥀🦉☔📚🎤 . . . Raneen Al Khatib . .
اسمعوا موضوع جدي هسا في واحد بجيلي وهو من حارتنا ، الموضوع أنه بين اني معجبه فيه ومش معجبة وهو مصر أنه يعرفني بس انا مش راضية ببعثله ع التيلنيوم وايام بتجاهل لانه بستفزه وما بدو يحكي مع مجهول ، هسا السؤال اروح احكيلو مين أنا ولا انسى الموضوع معنو مش حابة احكي مين أنا ولا يعرفني لانه بخجل