رضيت بالقليل القليل من الحب، وسلكت دربًا طويلًا في التفكير في أسباب الأفعال الخَشنة، كنت استخرج موطن الحميمية من الفعل الجاف، والحب من الكلام الساخر -أو هكذا يصوّر لي عقلي المتعطش- وكان عزائي وفي ظِل موت التعبير عن الحب من حولي أنني أعرف ان جوهر هذه الحدّة وباطنها هو الحب
من كان يهبني أملًا، كان وهمًا. من كان يهبني الطريق، صار تيهًا. من كان يواسيني، صار جُرحي المفتوح. من كان الوجهة، صار الهروب. من كان الرّحابة، صار اختناقي. يا لمطر الأمان الذي جفّ مني، يا لصحرائي. كيف كل هذه الشساعة، كل هذا الفضاء، إلى خوفٍ استحال؟
"أكاد أجنُّ من فرط اندفاعي وضيق الأرض رغم الاتساعِ أريدُ العيش حلْماً بعد حلمٍ ولكنّ المدينة لا تراعي أنا الأمّ ، الفتاة ، الطفل حينًا وشاعرةٌ تئنّ بغير داعِ إذا كانت سنين العمر بحرًا فقد بللت من أزلٍ شراعي و إن كان الصراع صراع غابٍ فكم راقصتُ أبطال السباعٍ ."
مفاهيم خاطئة عند الأهل تحتاج …. ولا أقولكم الاهل بكل مفاهيهم وافكارهم يحتاجون إلى إعادة التأهيل وبناء من أول وجديد الموضوع غير قابل للنقاش يا أهالي مثل ما حياتنا والقرارات اللي تخصنا ومصالحنا غير قابله للنقاش ويتم تنفيذها على الفور